الصفحه ٦٧ : القصوى.
عباد اللّه ، اللّه اللّه فى أعزّ
الأنفس عليكم ، وأحبّها إليكم ، فإنّ اللّه قد أوضح لكم سبيل
الصفحه ١١٠ : : «حفّت
الجنّة بالمكاره وحفّت النّار بالشّهوات». واعلموا أنّه ما من طاعة اللّه شىء إلاّ
يأتى فى كره
الصفحه ١٢٦ :
الحيران فى مختلف فجاج الأقطار ، لم يمنع ضوء نورها ادلهمام سجف اللّيل المظلم (١) ، ولا استطاعت جلابيب سواد
الصفحه ١٣٢ :
ثم نادى باعلى صوته :
الجهاد الجهاد عباد اللّه!! ألا وإنّى
معسكر فى يومى هذا ، فمن أراد الرّواح
الصفحه ١٥٣ :
ومعلنها (١) لا يقع اسم الهجرة على أحد إلاّ بمعرفة
الحجّة فى الأرض ، فمن عرفها وأفرّ بها فهو مهاجر
الصفحه ١٥٧ :
أحمده على نعمه
التّؤام (١)
، وآلائه العظام ، الّذى عظم حلمه فعفا ، وعدل فى كلّ ما قضى ، وعلم ما
الصفحه ١٨٢ :
الخصيصة ، وضعنى فى حجره وأنا ولد يضمّنى إلى صدره ، ويكنفنى فى فراشه ، ويمسّنى
جسده ، ويشمّنى عرفه
الصفحه ١٩٨ :
السّلام
يعلم عجيج الوحوش فى الفلوات ، ومعاصى
العباد فى الخلوات ، واختلاف النّينان فى البحار الغامرات
الصفحه ٢٠٧ :
١٩٦ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
أيّها النّاس ، لا تستوحشوا فى طريق
الهدى لقلّة أهله ، فانّ النّاس
الصفحه ٢١٧ : ، وأذعن لهيبته ، ووقف الجارى منه لخشيته ، وجبل جلاميدها (٤) ،
ونشوز متونها وأطوادها ، فأرساها فى مراسيها
الصفحه ٢٢٥ :
الوالى برعيّته ، اختلفت
هنالك الكلمة ، وظهرت معالم الجور ، وكثر الادغال فى الدّين (١) ، وتركت
الصفحه ٢٣٤ : ، وطالت فى مساكن الوحشة إقامتنا ، ولم نجد
من كرب فرجا ، ولا من ضيق متّسعا! فلو مثّلتهم بعقلك ، أو كشف عنهم
الصفحه ٢٥٣ :
٢٢٦ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
خطبها بذى قار ، وهو متوجه إلى البصرة ،
ذكرها الواقدى فى كتاب
الصفحه ٢٦٠ :
باطنهم] وصمتهم عن
حكم منطقهم : لا يخالفون الحقّ ، ولا يختلفون فيه ، هم دعائم الإسلام ، وولائج
الصفحه ٦ :
سيف الآخرة ، وأنتم
لهاميم العرب (١)
والسّنام الأعظم. إنّ فى الفرار موجدة اللّه (٢)
والذّلّ اللاّزم