الصفحه ٢١٥ : من رسول اللّه شيئا لم يحفظه على وجهه ، فوهم فيه (٢) ولم يتعمّد كذبا ، فهو فى يديه ويرويه
ويعمل به
الصفحه ٢٢١ :
لكم عند كلّ طاعة
عونا من اللّه : يقول على الألسنة ، ويثبّت الأفئدة ، [فيه] كفاء لمكتف (١) وشفا
الصفحه ٢٢٤ : ،
ولعدله فى كلّ ما جرت عليه صروف قضائه ، ولكنّه جعل حقّه على العباد أن يطيعوه وجعل
جزاءهم عليه مضاعفة
الصفحه ٢٣٩ : السّكينة ، وفتحت لهم أبواب السّماء ، وأعدّت لهم مقاعد الكرامات ، فى مقام
اطّلع اللّه عليهم فيه فرضى سعيهم
الصفحه ٢٤٠ :
(٢) بل من مرضه يبل
ـ كقل يقل ـ بلولا : حسنت حاله بعد هزال
(٣) ضحا ضحوا : برز
فى الشمس ، وفى المختار
الصفحه ٢٤٣ : كلام له عليه
السّلام
واللّه لأن أبيت على حسك السّعدان
مسهّدا (٣)
، وأجرّ فى الأغلال مصفّدا أحبّ إلىّ
الصفحه ٢٤٧ : وما اتسع أمامها ، وبناء الفناء بالخراب تمثيل لما يتخيله الفكر فى ديار
الموتى من الفناء الدائم إلى
الصفحه ٢٤٨ : عليك ، تشاهدهم
فى سرائرهم ، وتطّلع عليهم فى ضمائرهم ، وتعلم مبلغ بصائرهم ، فأسرارهم لك مكشوفة
، وقلوبهم
الصفحه ٢٥١ : يجزع ، فعليكم بالجدّ والاجتهاد ، والتّأهّب والاستعداد ، والتّزوّد
فى منزل الزّاد ، ولا تغرّنّكم الحياة
الصفحه ٢٥٧ : خطبة له عليه
السّلام
فاعلموا وأنتم فى نفس البقاء (١) ، والصّحف منشورة ، والتّوبة مبسوطة ،
والمدبر
الصفحه ٢١ : ، كيف أصبحت
بيوتهم قبورا ، وما جمعوا بورا ، (٣)
وصارت أموالهم للوارثين ، وأزواجهم لقوم آخرين ، لا فى
الصفحه ٢٢ : فى اللّه المدبرين عنه ، والعادلين
به.
__________________
(١) «اهتبل الصيد» :
طلبه. واهتبل كلمة
الصفحه ٣٤ :
١٤١ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
فى الاستسقاء
ألا وإنّ الأرض الّتى تحملكم ، والسّماء
الّتى
الصفحه ٤٠ : ، أى
: مشوية ، وتقول أيضا «صليت الرجل نارا» بلا همز ، إذا أدخلته فيها وجعلته يصلاها
، والفرق بين
الصفحه ٥٢ :
اليقين ، تهرب منها
الأكياس (١)
، وتدبّرها الأرجاس (٢)
، مرعاد مبراق ، كاشفه عن ساق ، تقطع فيها