الصفحه ٢٠ : محمّدا نجيبه وبعيثه (٣)
شهادة يوافق فيها السّرّ الإعلان والقلب اللّسان.
منها : فإنّه واللّه الجدّ لا
الصفحه ٢٩ :
واستأنيت بهما أمام
الوقاع ، فغمط النّعمة ، وردّ العافية (١)
١٣٦ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
فى
الصفحه ٣٦ : أيّهم أحسن عملا ، فيكون الثّواب جزاء ، والعقاب
بواء (٤) أين الّذين زعموا أنّهم الرّاسخون فى العلم
دوننا
الصفحه ٤٥ :
١٤٥ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
قبل موته
أيّها النّاس ، كلّ امرىء لاق ما يفرّ
منه فى فراره
الصفحه ٥٩ : لالتياثها بدنس الكفر ، ولا ينتفع بالعمل المحبوب إلا نفعا
موقتا فى الدنيا ، وله فى الآخرة عذاب عظيم. فلا يكمل
الصفحه ٦٢ :
الريشة ، أو أسفلها المتصل بالجناح ، وقد يكون مجردا عن الزغب فى بعض الحيوانات
مما ليس بطائر كبعض أنواع
الصفحه ٦٨ : .
يذهب اليوم بما فيه ، ويجىء الغد لاحقا
به ، فكأنّ كلّ امرىء منكم قد بلغ من الأرض منزل وحدته (٣) ، ومخطّ
الصفحه ٧٣ :
وقد كان فى رسول اللّه ، صلّى اللّه
عليه وآله ، كاف لك فى الأسوة (١)
ودليل [لك] على ذمّ الدّنيا
الصفحه ٧٤ :
الحجر ويلبس الخشن ،
[ويأكل الجشب] وكان إدامه الجوع ، وسراجه باللّيل القمر ، وظلاله فى الشّتا
الصفحه ٧٨ : فأسبغ (٢) ووصف لكم الدّنيا وانقطاعها وزوالها وانتقالها
، فأعرضوا عمّا يعجبكم فيها لقلّة ما يصحبكم منها
الصفحه ٨٢ : من عباده شخوص لحظة (٣)
ولا كرور لفظة ، ولا ازدلاف ربوة (٤) ، ولا انبساط خطوة
فى ليل داج (٥) ، ولا غسق
الصفحه ٩١ : لكثرة مائه وشدّة بريقه
أنّ الخضرة النّاضرة ممتزجة به. ومع فتق سمعه خطّ كمستدقّ القلم فى لون الأقحوان
الصفحه ٩٤ :
مجتنيها ، ويطاف على
نزّالها فى أفنية قصورها بالأعسال المصفّقة (١)
والخمور المروّقة ، قوم لم تزل
الصفحه ٩٨ :
تلحقوا!! فإنّما
ينتظر بأوّلكم آخركم. اتّقوا اللّه فى عباده وبلاده فإنّكم مسئولون حتّى عن البقاع
الصفحه ٩٩ : (٥) ، إلاّ ما حفظ اللّه
منها ، وإنّ فى سلطان اللّه عصمة لأمركم فأعطوه طاعتكم غير ملوّمة ولا مستكره بها