الصفحه ١٤٦ :
وليس فى الأشياء
بوالج (١) ولا عنها
بخارج. يخبر لا بلسان ولهوات (٢)
ويسمع لا بخروق وأدوات. يقول ولا
الصفحه ١٧٧ :
الغلبة : لا يجدون
حيلة فى امتناع ، ولا سبيلا إلى دفاع ، حتّى إذا رأى اللّه جدّ الصّبر منهم على
الصفحه ١٧٨ :
فما أشدّ اعتدال
الأحوال (١)
، وأقرب اشتباه الأمثال!!!
تأمّلوا أمرهم فى حال تشتّتهم ونفرّقهم
الصفحه ٢٠٠ :
(٢) اصطناع الشىء
على العين : الأمر بصنعته تحت النظر ، خوف المخالفة فى المطلوب من صنعته ، والمراد
هنا تشريع
الصفحه ٢٠٤ : ، فإنّها كانت على المؤمنين كتابا موقوتا ، ألا
تسمعون إلى جواب أهل النّار حين سئلوا : «مٰا سَلَكَكُمْ فِي
الصفحه ٢١٢ :
٢٠٢ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
فى بعض أيام صفين وقد رأى الحسن [ابنه] عليه
السلام يتسرع إلى الحرب
الصفحه ٢١٦ :
على وجهه ، فجاء به
على سمعه : لم يزد فيه ولم ينقص منه ، فحفظ النّاسخ فعمل به ، وحفظ المنسوخ فجنّب
الصفحه ٢٣٠ : الإقامة
، وثبتت رجلاه بطمأنينة بدنه فى قرار الأمن والرّاحة : بما استعمل قلبه ، وأرضى
ربّه
٢١٦ ـ ومن كلام
الصفحه ٢٣٢ : ، سلكوا فى بطون البرزخ سبيلا (٢) سلّطت الأرض عليهم فيه ، فأكلت من لحومهم
، وشربت من دمائهم ، فأصبحوا فى
الصفحه ٢٤٦ : نزّالها (١)
، أحوال مختلفة ، وتارات متصرّفة ، العيش فيها مذموم ، والأمان منها معدوم ، وإنّما
أهلها فيها
الصفحه ٢٤٩ : بحقّه ، رحل وتركهم فى طرق متشعّبة (٢) : لا يهتدى فيها الضّالّ ، ولا يستيقن
المهتدى
٢٢٤ ـ ومن كلام له
الصفحه ٢٥٦ : ، بأبى أنت وأمّى ، اذكرنا
عند ربّك ، واجعلنا من بالك
٢٣١ ـ ومن كلام له عليه
السّلام
اقتص فيه ذكر ما
الصفحه ١٢ : هواهما فمضيا
عليه ، وقد سبق استثناؤنا عليهما فى الحكومة بالعدل ، والصّمد للحقّ ، سوء رأيهما (٤) وجور
الصفحه ١٣ : ، وهو إخبار عما يصيب تلك الطرق من تخريب ما حواليها من البنيان
على يد صاحب الزنج ، وقد تقدم خبره فى قيامه
الصفحه ١٤ :
فى الدنيا والصدف عنها
(١) المجان : جمع
مجن ـ بكسر الميم ـ وهو الترس ، وإنما سمى مجنا لأنه يستتر به