الصفحه ٥٤ : ظاهر علم ، وباطن حكم ، لا تفنى
غرائبه ، ولا تنقضى عجائبه ، (٤) فيه مرابيع النّعم (٥) ومصابيح
الظّلم
الصفحه ٥٧ :
غيره ، (١) أو يستنجح حاجة إلى النّاس بإظهار بدعة
فى دينه (٢)
، أو يلقى النّاس بوجهين ، أو يمشى
الصفحه ٥٨ : كان له مضى
فيه ، وإن كان عليه وقف عنه ، فانّ العامل بغير علم كسائر فى غير طريق ، فلا يزيده
بعده عن
الصفحه ٧١ : ، و [كيف] ذرأت خلقك (١) ، وكيف علّقت فى الهواء سمواتك ، وكيف
مددت على مور الماء أرضك (٢)
، رجع طرفه حسيرا
الصفحه ٧٩ : : كيف دفعكم قومكم
عن هذا المقام وأنتم أحق به؟ فقال :
يا أخا بنى أسد ، إنّك لقلق الوضين (٢) ترسل فى غير
الصفحه ١١٨ :
يحويه مكان (١)
، ولا يصفه لسان لا يعزب عنه عدد قطر الماء (٢)
ولا نجوم السّماء ، ولا سوافى الرّيح فى
الصفحه ١٢١ :
لعظمته (١) ، وتجب القلوب من مخافته.
١٧٥ ـ ومن خطبة له عليه
السّلام
فى ذم أصحابه
أحمد اللّه
الصفحه ١٢٣ :
استفلّهم (٣)
وهو غدا متبرّئ منهم ، ومتخلّ عنهم ، فحسبهم بخروجهم من الهدى (٤) ،
وارتكاسهم فى الضّلال والعمى
الصفحه ١٢٤ : : قميص ضيق الأكمام. قال فى القاموس : ولا يكون إلا
من صوف ، وتدرع : لبس المدرعة ، وربما قالوا : تمدرع
الصفحه ١٢٥ : ، وخنع
له مذعنا (٢)
، وأخلص له موحّدا ، وعظّمه ممجّدا ، ولاذ به راغبا مجتهدا : لم يولد سبحانه فيكون
فى
الصفحه ١٣١ : المهملة ـ المذحجى ، حليف بنى مخزوم ، وكنيته أبو اليقظان. وكان عمار
رضى اللّه عنه ممن عذب فى اللّه تعالى هو
الصفحه ١٣٦ :
فاللّه اللّه ، معشر
العباد ، وأنتم سالمون فى الصّحّة قبل السّقم!! وفى الفسحة قبل الضّيق ، فاسعوا
الصفحه ١٣٨ :
وجوده ، وباشتباههم
على أن لا شبه له ، الّذى صدق فى ميعاده ، وارتفع عن ظلم عباده ، وقام بالقسط فى
الصفحه ١٤١ : تحقيق لما أوعوا ، وهل يكون بناء
من غير بان ، أو جناية من غير جان؟ وإن شئت قلت فى الجرادة إذ خلق لها
الصفحه ١٤٣ :
قائم فى سواه معلول
، فاعل لا باضطراب آلة ، مقدّر لا بجول فكرة ، غنىّ لا باستفادة. لا تصحبه الأوقات