الصفحه ١٥٩ : ـ : مبالغة من «عن» إذا ظهر ، ومن الدواب : المتقدمة فى السير. شبه الدنيا
بالمرأة المتبرجة المستميلة ، أو
الصفحه ١٦٦ :
حتّى أعنقوا فى
حنادس جهالته (١)!
ومهاوى ضلالته ، ذللا على سياقه سلسا فى قياده ، أمرا تشابهت القلوب
الصفحه ١٦٧ :
الأدعياء الّذين
شربتم بصفوكم كدرهم ، وخلطتم بصحّتكم مرضهم (١)
وأدخلتم فى حقّكم باطلهم ، وهم أساس
الصفحه ١٧٣ :
للتّذلّل فى نفوسهم ، وليجعل ذلك أبوابا فتحا إلى فضله (١) ، وأسبابا ذللا لعفوه.
فاللّه اللّه فى عاجل البغى
الصفحه ١٧٦ :
فإذا تفكّرتم فى تفاوت حاليهم (١) ، فالزموا كلّ أمر لزمت العزّة به
شأنهم (٢) وزاحت
الأعداء له عنهم
الصفحه ٢٠٨ :
اللّحاق بك ، قلّ ، يا
رسول اللّه عن صفيّتك صبرى ، ورقّ عنها تجلّدى ، إلاّ أنّ لى فى التّأسّى بعظيم
الصفحه ٢٣٥ : فظاعة صفة
حال لا تنتقل ، وغمرة لا تنجلى (٢).
وكم أكلت الأرض من عزيز جسد ، وأنيق لون
، كان فى الدّنيا
الصفحه ٢٤٥ : (٢)؟ واللّه لو أعطيت الأقاليم السّبعة بما
تحت أفلاكها على أن أعصى اللّه فى نملة أسلبها جلب شعيرة (٣) ما فعلت
الصفحه ٢٥٢ : عناؤها ، ولا يركد بلاؤها
منها فى صفة الزهاد :
كانوا قوما من أهل الدّنيا وليسوا من
أهلها ، فكانوا فيها
الصفحه ٢٥٤ : ـ رحمكم اللّه ـ أنّكم فى زمان
القائل فيه بالحقّ قليل ، واللّسان عن الصّدق كليل (٢) ، واللاّزم للحقّ ذليل
الصفحه ٢٥٩ : ، وإن كان
كاذبا فقد لزمته التّهمة ، فادفعوا فى صدر عمرو بن العاص بعبد اللّه بن عبّاس ، وخذوا
مهل الأيّام
الصفحه ٥ :
أنبى للسّيوف عن
الهام (١) والتووا فى
أطراف الرّماح (٢)
فإنّه أمور للأسنّة ، وغضّوا الأبصار فإنّه
الصفحه ٧ : ، وحتّى تدعق الخيول فى نواحر أرضهم (٤) وبأعنان
مساربهم ومسارحهم (٥) قال الشريف : أقول :
الدعق : الدق ، أى
الصفحه ١١ : المحصن ثمّ قسم عليهما من الفىء ، ونكحا المسلمات فأخذهم رسول اللّه ،
صلّى اللّه عليه وآله ، بذنوبهم
الصفحه ١٧ : ، ولا زاجر
مزدجر! أفبهذا تريدون أن تجاوروا اللّه فى دار قدسه؟ وتكونوا أعزّ أوليائه عنده؟!
هيهات! لا يخدع