الصفحه ٤٨ :
الرسول صلىاللهعليهوآله ، قال أبو طالب عليهالسلام :
أما إنه لا يدعو إلا إلى خير ، فالزمه
الصفحه ١١٤ : قد ذكر : أن سورة القصص هي
من آخر ما نزل من القرآن في المدينة ولعله استند في ذلك إلى بعض ما ورد في شأن
الصفحه ٤٤ : :
أوحي إليه ، وقيل له : اخرج منها ، فقد مات ناصرك» (١).
أبو طالب في
كلمات النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٦٤ : ..
نقض الصحيفة :
وبعد ثلاث سنوات تقريباً من حصر
المسلمين في شعب أبي طالب ، أخبر النبي محمد
الصفحه ١٥٣ : ، هذا إلى شجاعة نادرة ، وإباء حازم ، وتصميم لا يلين ، ولا يساوم
، بل يتحدى ويقاوم.
ونقرأ في شعره
الصفحه ١٠١ : أقبل هدية مشرك (١).
عن عياض المجاشعي : أنه أهدى إلى النبي
هدية فأبى قبولها ، وقال : إني نهيت عن زبد
الصفحه ٩٦ :
مسلمة على نكاح كافر؛ وقد كانت فاطمة بنت أسد من السابقات إلى الإسلام ، ولم تزل
تحت أبي طالب حتى مات
الصفحه ٨٦ :
طالب عليهالسلام ، وفاطمة بنت أسد.
وبمعناه غيره مع اختلاف يسير (١).
النبي صلىاللهعليهوآله يحب
الصفحه ١٧٢ : بالإيمان :.................................................... ٨١
مدائح أبي طالب عليهالسلام للنبي
الصفحه ٨٠ : كهذا من كل أحد.
التضحيات
والمواقف :
ويدل على ذلك أيضاً : ما تقدم من
مناصرته للنبي
الصفحه ١٠٠ : السياسة؟!
وما لأحد عنده
من نعمة تجزى :
ثم
إننا نجد النبي صلىاللهعليهوآله نفسه يقول :
«اللهم لا
الصفحه ٨٧ : .
٣
ـ من موقف نبي الإسلام ورائد الحق الذي
لا ينطق عن الهوى. والموقف الرضي هذا أيضاً ثابت منه
الصفحه ١٢٤ : .
والآية
إنما تريد تعليم النبي صلىاللهعليهوآله :
أن محبته لهداية شخص غير كافية. بل لا بد معها من مشيئة
الصفحه ٩٨ :
تأتي قافلة من
الشهداء من أهل بيته صلىاللهعليهوآله
، وهكذا كان).
فقال
عبيدة : أما لو كان عمك
الصفحه ٤١ : مناف ، لأنه أناف على الناس
وعلا (٢).
ويؤيد الأول ما قالوه ، من أنه قد ورد
في زيارة النبي الأكرم