الصفحه ٤٦ : (١).
ولما حضرت عبد المطلب الوفاة ، دفع
النبي صلىاللهعليهوآله
إلى أبي طالب عليهالسلام
، وطلب منه أن يحفظه
الصفحه ١٢٥ : ابن دحلان : هو
ضعيف جداً كالقول بأنها نزلت في أبوي النبي صلى الله عليه [وآله] وسلم فإن ذلك
ضعيف أيضاً
الصفحه ٢٠ :
فقال صلىاللهعليهوآله
:
«اللهم العنهما ، واركسهما في الفتنة
ركساً ، ودعهما إلى النار دعاً
الصفحه ٨٤ : الغمام بوجهه
ثمال اليتامى عصمة للأرامل
يطيف به الهلاك من آل هاشم
الصفحه ١١١ : فرض بعد ، وإنما كان الأمر بالوصية؛ فلعل أبا طالب قد أوصى بماله
لعقيل محبة له ، أو لما يراه من فقره
الصفحه ١١٣ : الحال بالنسبة لزوجته ، وحمزة ، وجعفر ، وعلي
، وملك الحبشة ، حسبما تقدم.
كما أن المفسرين قد فهموا من
الصفحه ١٦٦ : هـ إيران.
١٢٢
ـ المستدرك على الصحيحين ، للحاكم
النيسابوري ، ط سنة ١٣٤٢ هـ ، الهند.
١٢٣
ـ مستدرك
الصفحه ٥٧ : يستعمل أسلوب اللين تارة والشدة أخرى؛
بهدف إثارة حرب كهذه ، تهدف إلى تمكين النبي من نشر دعوته ، كما أشير
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآله لما خرجت مهاجرة من
مكة إلى المدينة ، فروَّعوها ، وقرعوا هودجها بكعوب الرماح ، حتى أجهضت جنيناً
الصفحه ٩٧ :
: إنك إن لم تقر بإيمان أبي طالب كان مصيرك
إلى النار (٢).
دفاع النبي صلىاللهعليهوآله عن أبي طالب
الصفحه ١٠٩ :
عليهالسلام :
كذب أعداء الله ، إن أبا طالب من رفقاء النبيين ، والصديقين ، والشهداء والصالحين
، وحسن أولئك
الصفحه ١٤٢ : ، ومن افترى عليه بغضاً منه بولده علي .. يشبه إلى حد كبير حال النبي صلىاللهعليهوآله مع المشركين
الصفحه ٧٩ :
وواضح
: أن أهل البيت أدرى بما فيه ، من كل
أحد.
يقول
ابن الأثير :
«وما أسلم من أعمام النبي
الصفحه ٥ :
الإهداء :
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله والصلاة والسلام علي محمد
وآله.
أبا طالب يا
الصفحه ١٤٤ : يتتبع النبي محمداً صلىاللهعليهوآله من مكان إلى مكان
يؤذيه ، ويصد الناس عنه ما استطاع إلى ذلك سبيلاً.