الصفحه ٦١ : فيه إلى السنة العاشرة.
ووضعت قريش عليهم الرقباء ، حتى لا
يأتيهم أحد بالطعام.
وكانوا ينفقون من
الصفحه ١٤٧ : للتعريف ، بديوان هذا الرجل المظلوم ، المسمى بـ «الدرة الغراء في شعر
سيد البطحاء» رأينا أنها ربما
تكون
الصفحه ٤٩ :
لما حضرت أبا طالب الوفاة ، جمع إليه وجوه قريش ، فأوصاهم ، فقال :
«يا معشر قريش ، أنتم صفوة الله من
الصفحه ٩٩ :
(٥) فراجع.
__________________
(١) الآية ١٩ من
سورة الحج.
(٢) البخاري ط
الميمنية ج ٣ ص ٤ ، ومناقب آل
الصفحه ١٢٦ : : دعوة
ذي النون : (لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيِ
كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ).
ولم يذكر أبا
الصفحه ٣٤ : ، فدعانا إلى الله لنوحده
ونعبده ، ونخلع ما كنا عليه نحن وآباؤنا من دونه ، من الحجارة والأوثان ، وأمرنا
بصدق
الصفحه ٣٥ :
إلى بلدك ، واخترناك
على من سواك ، ورغبنا في جوارك ورجونا ألا نظلم عندك أيها الملك.
فقال
النجاشي
الصفحه ٣٠ :
إذا ذكرت أمثالها تملأ الفما .. (٢)
جعفر بن أبي
طالب ينجو من سم عمرو :
وروي عن عبد الله بن
الصفحه ٨٢ :
إني على دين النبي أحمد
٤ ـ أنت الرسول رسول الله نعلمه
عليك نزل من ذي العزة
الصفحه ٨٣ :
١٠ ـ والله لا أخذل النبي ولا
يخذله من بني ذو حسب
١١
ـ وقال
الصفحه ١٤٣ :
أبو لهب ونصرة
النبي صلىاللهعليهوآله :
ثم
إننا نشير أيضاً هنا ، إلى أنهم يذكرون :
أنه بعد أن
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام
يقدِّم النبي صلىاللهعليهوآله
على أولاده جميعاً ، وقد أرجعه بنفسه من بصرى إلى مكة عندما حذره
الصفحه ١٧٣ : :.................................................... ٩٤
موقف النبي صلىاللهعليهوآله من أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ١٢٧ :
قال
: لأن تكون يد عمك مكان يده ، ويسلم ، ويقر
الله به عينك أحب إلي من أن يكون (١).
ونقول
الصفحه ١١٢ : » و «ينأون» ترجع كلها إلى من ذكرهم الله في تلك الآية ، وهم المشركون ، الذين
إن يروا كل آية لا يؤمنوا بها