الصفحه ١٦ :
وما أن يتمّ المؤذن نداءه للظهر ثم
العصر ، حتّى يحلّ الغروب وظلام الليل ، وإذا بتراتيل الإسلام
الصفحه ١٧ : سبب الاختلاف والتنازع في
فصول هذه الشَّعيرة الإسلاميّة؟ ولماذا يكون اختلاف في مثل هذه المسألة بين
الصفحه ٢٣ : العقيدة
وكلّيّات الإسلام من : التوحيد ، والنبوة
و ... ، أم أنّه
مجرّد إعلام لوقت الصلاة خاصّة؟
ولماذا
الصفحه ٤٣ : ! هكذا أذان الصلاة»
(١).
وفي دعائم الإسلام ـ وهو من كتب الإسماعيليّة
ـ : روينا عن جعفر بن محمّد ، عن
الصفحه ٩٢ : أقرب إلى ما عرفوه في الجاهلية
ممّا عرفوه في الإسلام وكان لهؤلاء وجود ملحوظ أيضاً في صدر الإسلام ، فقد
الصفحه ١٠٦ : إنّ سهيلاً له عقل وشرف ، وما مثل سهيل جهل الإسلام
، ولقد رأى ما كان يُوضَعُ فيه إن لم يكن له تتابع
الصفحه ١٢١ : ، فذكر شعراء الجاهلية وشعراء الإسلام ـ فلما سأل الإمامَ قال :
عليّ الحماني حيث يقول :
لقد
الصفحه ١٥٢ : من الأذان
الإعلام بدخول الوقت والدعاء إلى الجماعة وإظهار شعار الإسلام (١).
قال ابن خزيمة : فإذا كان
الصفحه ١٥٨ : في شرائع الإسلام
ومعالم الدين» (٢)
، وما جاء في (مَن لا يحضره الفقيه) بإسناده عن الفضل بن شاذان فيما
الصفحه ١٦٤ : ، ويستحبّ من أجل
الصِّبيان» (١).
الأذان والغول
في دعائم الإسلام عن عليّ عليهالسلام قال : «قال رسول
الله
الصفحه ١٧٢ : مطلبين آخرين :
أحدهما
: أنّ الأذان ليس إعلاماً محضاً للصلاة ، بل له أكثر من واقع في الحياة الإسلامية
الصفحه ٢٠٩ : الإسلاميّة يقف على أسماء عدة من الصحابة والتابعين وتابعي التابعين وأهل
بيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
كانوا
الصفحه ٢٩٩ : «حيّ على خير العمل».
بل بماذا تفسّر الشيعة هذه المقولة وما جاء
عن أبي جعفر الباقر بأن الإسلام بُني
الصفحه ٣٠٢ : وفاطمة والحسن
والحسين.
من يعرف الدين الإسلامي يعلم بأنّ الإسلام
يهتم بالقيم والمثل لا العلائق
الصفحه ٣٣١ : ء الحفاظ على
كيان الدولة الإسلامية وتوسيع رقعتها بالجهاد ، لكن الطالبيين قد أدركوا هذا الأمر
وأصرّوا على