الصفحه ١٥٣ : .
والوجه الآخر في معنى الله أكبر : أي الجواد
، جزيل العطاء ، كريم الفِعال.
والوجه الآخر : الله أكبر فيه
الصفحه ١٥٥ : سيئاتكم حسنات ، فإنّه مَلِكٌ كريم ، ذو الفضل العظيم ، وقد أذِن لنا
ـ معاشرَ المسلمين ـ بالدخول في خدمته
الصفحه ٢٠٠ : ، والمُعَارَضَيْنِ بما رواه العلوي. ونلفت
نظر القارئ الكريم إلى أنّ هذين الخبرين بمجردهما قد لا يصلحان لإثبات شرعية
الصفحه ٢٠٧ : يقولون ، وما ذُكِر من إشكالات كلّها كانت واهية لا تناهض الأدلة ، بل وقفتَ ـ
عزيزي القارئ الكريم ـ على بعض
الصفحه ٣١٠ : ، وهو عين الضلالة والهلكة ، لأنّه لا هدى إلاّ بالقرآن والنبيّ والعترة ،
فعلي مع القرآن ، والقرآن مع عليّ
الصفحه ٣١٤ :
فقال الشامي : إنكم لاَنتم هُم؟
فقال عليّ بن الحسين : نعم ، فهل قرأت هذه
الآية (وَاعْلَمُوا
الصفحه ٣١١ :
القرآن» أن عليّاً أقلّ رتبة من القرآن ، بل القرآن مع عليّ أيضاً ، فهما وجودان متعادلان»
(١).
ويؤيّد هذا
الصفحه ٣١٣ : بن الحسين أنّه قال للشامي
رداً على تنكيل الشامي به : أما قرأت كتاب الله عزّوجلّ؟
قال الشامي : نعم
الصفحه ١٦ : لِدُلُوكِ الشَّمسِ إلى غَسَقِ الليلِ وقرآن الفجرِ إن قرآنَ الفجرِ كانَ مَشهوداً) (١).
* * *
والأذان من
الصفحه ٢٣ : خير القرون ، أو حدث في عهد التابعين وتابعي
التابعين ومَن تَلاهُم؟ وهل ثمة ملابسات لهذه الأمور في الصدر
الصفحه ٨٥ :
الحكم : «سمعتُ رسول
الله صلىاللهعليهوآله
يقول لأبيك وجدّك : إنّكم الشجرة الملعونة في القرآن
الصفحه ٨٧ : حياته :
أحدهما : يتّخذ المواقف من خلال الأصول ،
ويتّبع القرآن والسنّة ، ولا يرتضي الرأي والاجتهاد مع
الصفحه ٩١ : (١) ، وحملت الناس على حكم
القرآن وعلى الطلاق على السنّة (٢)
، وأخذت الصدقات على أصنافها وحدودها (٣)
، ورددت
الصفحه ١٠٩ : أن محمداً رسول الله» بجنب الشهادة الاولى «أشهد
ان لا إله إلاّ الله» يعد شركاً أكبر «انظر القرآن
الصفحه ١١٠ : )
يقال : ممن هذا الرجل؟
فيقول : من العرب.
فيقال : من أيّ العرب؟
فيقول : من قر يش