الصفحه ١١٢ :
الله ، فقرن الله اسمه
باسمه في مشارق الأرض ومغاربها ، وذلك مفتاحاً للصلاة المفروضة ، ثمّ أورد حديث
الصفحه ١٢٩ : وفوق الحمار ، ثمّ انطلقت
مع جبرئيل عليهالسلام
... الحديث (٢).
على أنّ البخاري وغيره أرجعوا هذا الخبر
الصفحه ١٣٤ :
والحسين والمهدي ، ثمّ
قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه (١).
وقد روى ابن عساكر
الصفحه ١٤٤ : الرضا ، عن آبائه ، عن عليّ : عن النبيّ
صلىاللهعليهوآله
في حديث طويل ، قال فيه : ... فنظرت ـ وأنا بين
الصفحه ١٥٢ : ، لأنّه داخل في الجنّ والإنس
المذكور في حديث : لا يسمع مدى صوت المؤذِّن جنّ ولا إنس ولا شيء إلاَّ شهد له
الصفحه ١٦٢ : الأضاحي باب الأذان في اذن المولود ح ١٥١٤ ، وقال : هذا حديث حسن صحيح.
(٣) الدعوات للقطب
الراونديّ : ١٨٩
الصفحه ١٧١ : الحديث قد استفاض
في الناس؟
قال : هذا والله هو الباطل.
الصفحه ١٨٤ :
__________________
قال ابن النرسي : ما رأيت من كان يفهم
فقه الحديث مثلَه. وقال : كان حافظاً خرّج
الصفحه ١٨٦ : نفس هذا الحديث قد ورد في الطبراني
والبيهقي (٢)
من طريق يعقوب بن حميد ، عن عبدالرحمن بن سعد [المؤذّن
الصفحه ١٩٣ : التركماني في
الجوهر النقي : منكر الحديث (٦).
وضعّفه ابن أبي حاتم ، وقال ابن القطان :
هو وأبوه وجدّه مجهولو
الصفحه ١٩٤ : سعد القرظ
، فهو أخو عمر ، وهو والد محمّد ، روى عنه عبدالرحمن بن سعد (٦).
قال البخاري : لم يصحّ حديثه
الصفحه ١٩٦ : معين ـ : أبو عرعرة؟
فقال : ثقه معروف الحديث ، كان يحيى بن سعيد
يكرمه ، مشهور بالطلب ، كيّس الكتاب
الصفحه ١٩٧ : بأس ، يُكتب حديثه
(٣).
وقال ابن حجر : لا بأس به ، من السابعة (٤).
وحفص
بن عمر بن سعد القرظ قد عرفت
الصفحه ٢٠٢ :
ويتلخص إشكال أهل السنة والجماعة في
ثلاث نقاط :
إشكالهم
الأوّل : ادّعاء أنَّ مصادرهم الحديثيّة
الصفحه ٢٠٥ : بناءً على قاعدة : (الحديث الضعيف يقوّي بعضه بعضاً) (٣).
وأنّهم كثيراً ما أخذوا بروايات رجالها ضعفا