الصفحه ٢٢٢ : قال : وذكره الهادي بلفظه في الاحكام والمنتخب ، وقال
في المنتخب الذي صح لنا عن رسول الله هذا .. وروي في
الصفحه ٢٦٦ : العلاّمة مجد الدين حفظه الله : وقد صحّ إجماع أهل البيت
__________________
(١) شرح التجريد
مخطوط
الصفحه ٢٧٧ : بسعد
القرظ الذي لم يؤذن على عهد رسول الله إلاّ ثلاث مرّات بقباء ـ ان صح النقل ـ وأبي
محذورة الذي كان
الصفحه ٢٨٦ : كان بين بلال وعمر اختلاف في وقت الأذان
، أدّى بهم من بعد أن يختلقوا صحة أذان ابن أم مكتوم الأعمى في
الصفحه ٢٨٨ : الناس (٢).
وجاء في كتاب الاحكام ـ من كتب الزيدية ـ
: قال يحيى بن الحسين صلوات الله عليه : وقد صحّ لنا
الصفحه ٣٠٧ :
وحسب هذا دليلاً لمعرفة صحة ما نقول من أنّ
مودّتها ميزان للإسلام والإيمان.
وعليه ، فالأجر على
الصفحه ٣١٧ : سورة من القرآن ، ولو صحّ ذلك القول
وما يليه وأنّ الله كان قد عصم رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فما
الصفحه ٣٦٣ : الفاطميين أو عدم شرعية حكم العباسيين أو العكس
وإلى البحث عن مدى صحّة ما روي عنه صلىاللهعليهوآله
: اقتدوا
الصفحه ٣٩٤ : أخو
الشريف : ما صحَّ عنه وإنّما عبدالله بن عمر بن الخطاب روي عنه أنه أذّن به في بعض
أسفاره ، وما أنت
الصفحه ٤١٦ : البحوث شواهد كثيرة تؤيِّد
صحّة ذلك بموضوعية ، وقد كان هذا الفصل هو الموضّح لكيفية «تحوّل هذا الأصل
الصفحه ٤٢٩ : يتحفوني بآرائهم حول الكتاب سلباً أو إيجاباً وصحّة أو سقماً
، ولهم منّا الشكر في كلتي الحالتين ، فإن
الصفحه ٩٦ :
بل في رواية شريك في حديثه عن أنس التصريح
بأنّه صلىاللهعليهوآله
كان نائماً. قال : «وهو نائم
الصفحه ١٩١ : لولا أنّه سفيه.
قلت لمصعب الزبيري : إنّ يحيى بن معين يقول
في ابن كاسب : إنّ حديثه لا يجوز لأنّه محدود
الصفحه ١١١ : يسمع منه ولم ينتفع بشيء وكان كافراً.
وفي حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه :
ثمّ إنّ النبيّ سأل
الصفحه ١٨٧ :
وقفه مع الحديثَين (١)
ذكرت كتب الحديث والتاريخ أسماء أربعة من
الذين أذنوا على عهد رسول الله