الصفحه ٤٨٧ : العلمية ـ بيروت ـ لبنان
الطبعة الاولى ١٤١٦ هـ ـ ١٩٩٥ م
٢٥٨
ـ ميزان الاعتدال في نقد الرجال
الصفحه ٤٢١ :
«حيّ على خير العمل» كرمز للشيعة والتشيّع ما أورده ابن الجوزيّ في «المنتظم» في أحداث
سنة ٤١٧ هـ ، وما جا
الصفحه ٤١٥ :
عليه في مرويات ائمتهم
الموجودة عندهم ، وهذا لو جمع إلى سيرة المتشرعة من الشيعة في كل الازمان
الصفحه ٢٦١ : :
(كان عليّ يزيد حيّ على خير العمل بعد حيّ
على الفلاح ، وهو مذهب الشيعة الآن) (١).
ومعنى كلامه أنّه
الصفحه ٣٥٩ : «حجّام يحجم بالنسيّة إلى
الرجعة» وكلاهما يرتبط بأمر تقوله الشيعة الإماميّة الاثنا عشرية.
ويتقوى
الصفحه ٣٦٥ : ، وعزاز ، وحماة ، وحمص ، وطرطوس
، ثمّ تولى بعده أخوه ناصر الدولة. وكانت دولة شيعية اثني عشريّة تعلن عن
الصفحه ٣٨٦ : ، والفقهاء ، والقضاة ، والشهود ، وعُمل به عدّة نسخ ، وسُيِّر في البلاد
، وشُيّع بين الحاضر والباد
الصفحه ٤١٧ : بشتى الطرق ولا يرضى بالإتيان بها.
وانطلاقاً من هذا الأساس المتشنّج كانت
جميع الحركات الشيعيّة ودُولها
الصفحه ٦٥ :
يوم أحد ، فقال عمر :
تلك المكارِمُ لا قعبان من لَبن
شِيبا بماء فعادا بَعدُ
الصفحه ١٤٥ : اللفظي والمعنوي لبني أميّة ، فكما أنهم جعلو اللعنة
سمة وشرفاً للملعونين!! فقد أوّلوا كلام الرسول في
الصفحه ٣٦٨ : : .. ودخل جوهر إلى مصر يوم الثلاثاء لثلاث عشر ليلة بقيت من شعبان سنة ثمان
وخمسين ، وخطب لبني عبيد في
الصفحه ٣٦٩ : ، وأقاموا الدعوة لبني عُبيد ،
مع أنّ دولة معزّ الدولة [البويهي] هذه المدة رافضية ، والشعار الجاهلي يقام يوم
الصفحه ٣٧٥ : (١).
وقال أيضاً : ... وفيها (أي سنة ٣٦٠) قتل
جعفر بن فلاح وهو أوّل أمير ولي دمشق لبني عبيد المغربي ، والعجب
الصفحه ٣٩٤ :
فعل أمير المدينة مهنّأ
وقَطَعَاً الخطبة للمستنصر [الفاطمي] وخطبا لبني العبّاس ـ الخليفة القائم
الصفحه ٣٩٩ : الفقيه سلطان ، وقاضي المالكية
اللبني ، وقاضي الاسماعيلية أبو الفضل ابن الأزرق ، وقاضي الإماميّة ابن أبي