الصفحه ٢٩ : أهل الأُصول أنَّ الأمر للوجوب ، وفيه أنّه ينبغي للمتشاورين
أن يقول كلٌّ منهم ما عنده ، ثمّ صاحبُ الأمر
الصفحه ٩ : الفقه الإسلامي من أيسر طرقه وأسلمها ، ولوقفنا على
تاريخ التشريع وملابساته ، ولاتّضحت لنا خلفيات صدور بعض
الصفحه ٢٢ :
يكون تشريع الأذان من
الحكيم العليم؟
ألا تحمل هذه الرؤية نَيْلاً من قدسية
الأمور العبادية
الصفحه ٢٧ :
بدء
الأذان عند أهل السنّة والجماعة
هناك تقولات وأقوال مختلفة في بدء
الأذان وكيفيّته ، مذكورة في
الصفحه ١٤٥ : والشريعة ، بل شملت جميع مراحل التشريع من الاسراء حتّى
ما لا نهاية ، وإنّك لو مررت بالتاريخ والحديث ودرستهما
الصفحه ٢٠٣ : ـ فهم والحال هذه لا ينفون وجود أحاديث صحيحة عند الآخرين.
فلو لاحظت أحاديث عبدالله بن زيد الأنصاري
الصفحه ٣٦٢ : وفقهائه يسعون ـ عند وصولهم إلى الحكم ـ لتطبيق ما عرفوه من سنة رسول الله
ونهج الإمام عليّ ، فيصرّون على
الصفحه ٤٩١ : ................................................................. ٢٥
بدء الأذان عند أهل السنّة
والجماعة............................................ ٢٧
أهل البيت
الصفحه ٤٠٠ : والذخائر
، وحملها إلى دار الوزارة ، وكان إمامياً متشدّداً في ذلك ، خالف ما عليه الدولة من
مذهب الإسماعيلية
الصفحه ٥٩ : الزيدية والإسماعيلية أيضاً ، إضافةً إلى أعلام
من أهل السنّة ، وهذا يعني أنّ تشريع الأذان ـ بوصفه فعلاً
الصفحه ٣٤٦ : كما علمت لها جانبان تشريعي صلاتيّ وعقائدي سياسي ، فإذا كان
الإتيان بها منحصراً في حدّ المسألة
الصفحه ٢١٥ : الأسود ، عن أبي الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : كان في أذان
عليّ عليهالسلام
: حيّ على خير
الصفحه ٣٠٠ : بالإمامة عندنا من أصول المذهب ، وقد وضّح
الإمام الباقر عليهالسلام
__________________
(١) جاء في الخصال
الصفحه ٣٩٧ : ، فقال : (وكان إمامياً متشدّداً فالتفت عليه الإمامية
ولعبوا به حتّى أظهر المذهب الإمامي وتزايد الأمر فيه
الصفحه ٣٩٨ : بالأمر وقام به أحسن قيام ، وردّ على المصادَرين أموالهم ، وأظهر مذهب
الإمامية وتمسّك بالائمة الاثني عشر