الصفحه ٤٥ : أنَّ محمّداً رسول الله ، فقال
الله جلَّ جلاله : عبدي وأميني على خلقي ، اصطفيته على عبادي برسالاتي
الصفحه ٥٦ : عبدالله بن زيد ، فقال : «ينزل
الوحي على نبيِّكم فتزعمون أنَّه أخذ الأذان من عبدالله بن زيد
الصفحه ١٣٥ : (١).
وبإسناده أيضاً عن زيد ، قال : سألت أبا
جعفر محمّد بن عليّ ، قلت له : أخبرني عن قوله تعالى (الَّذِينَ
الصفحه ١٤٨ :
ومغزى ، فقد يمكن للإنسان أن يقف على ظاهر شيء ويؤدّيه دون أن يعرف كنهه ومغزاه والغاية
القصوى منه
الصفحه ١٦٠ : : تُذكَر معي
إذا ذُكِرتُ.
ومعنى «حيّ على الصلاة» ، أي : حثّ على
الصلاة.
ومعنى «حيّ على الفلاح» ، أي
الصفحه ١٨٢ :
السُّكوت عن بيان الناسخ
؛ لضعف تلك الأخبار وعدم دلالتها على المقصود ، بل لاحتواء تلك الأسانيد على
الصفحه ٢٠٦ :
تضعيفهم لرواتها لو
سايرت البحث معنا حتّى الفصل الرابع «حيّ على خير العمل تاريخها السياسي والعقائدي
الصفحه ٢٠٧ :
ولو نقّبت في الكتب وتتبّعت أقوال المورخين
في ابن عمر لوقفت على أنّ المشهور عندهم أنّه كان يتحرّى
الصفحه ٢١٠ :
«حيَّ على خير العمل»
(١).
وقد مرّ عليك قبل قليل كلام الحافظ العلوي
وتحقيقنا في هذه الرواية ، وأن
الصفحه ٢١٢ : بن عبدالله بن ضميرة ، عن عليّ بن أبي طالب عليهالسلام أنه كان يقول في أذان
الصبح : حيَّ على خير العمل
الصفحه ٢١٧ :
على خير العمل» (١).
وفي من لا يحضره الفقيه : وكان ابن النبّاح
يقول في أذانه : «حيَّ على خير
الصفحه ٢٢٢ : في المسجد الحرام وقل : الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، الله
أكبر ... إلى أن ذكر «حيّ على خير
الصفحه ٢٢٣ :
٧ ـ الحسين بن عليّ بن
أبي طالب (ت ٦١ هـ)
قال القاسم بن محمّد ـ وهو من أعلام الزيدية
ـ : ذكر في
الصفحه ٢٢٦ : (١).
٣ ـ وعن عبيدالله والليث بن سعد ، عن نافع
، قال : كان ابن عمر ربّما زاد في أذانه «حيّ على خير العمل
الصفحه ٢٨٨ : ء
، حدّثنا أبي [السائب بن مالك] عن عمر أنّه كان يؤذن بحيّ على خير العمل ، ثمّ ترك
ذلك وقال : أخاف أن يتكل