الصفحه ٢٤٣ :
الفضل ، حدثني أبي ، حدّثنا
غياث ، عن جعفر ، عن أبيه : أن عليّ ابن الحسين كان إذا أذن قال : حيّ على
الصفحه ٢٤٥ : عليّ ابن الحسين (٤)
إذا قال : «حيّ على الفلاح» قال : «حيّ على خير العمل» ، قال : وكانت في الأذان الأوّل
الصفحه ٢٥٢ :
٢١ ـ محمّد بن عمر بن
عليّ بن أبي طالب (ت ١٣٥ هـ)
روى الحافظ العلوي ، عن محمّد بن الحسين
بن
الصفحه ٢٥٧ : ، وأخّر
بعدها أربعاً يدعو إلى الفلاح حثّاً على البرّ والصلاة ، ثمّ دعا إلى خير العمل مرغباً
فيها وفي عملها
الصفحه ٢٥٨ :
قال : نعم ولكنّي أخفيها (١).
واخرى : قلت لأحمد بن عيسى ، تقول إذا أذنت
«حيّ على خير العمل
الصفحه ٢٧٢ :
مشهوراً في إتيان «حيّ
على خير العمل» (١).
وفي الروض النضير : وقد قال كثير من
علماء المالكية
الصفحه ٣٢٦ :
من ذلك تخطئة كلّ النصوص
الدالة على أنّ الصلاة خيرُ موضوع وخير الأعمال ، وأنّها وسيلة لقبول الأعمال
الصفحه ٣٤٨ : أن الإمامين
الباقر والصادق كانا يدعوان إلى الحيعلة الثالثة ، ويؤكّدان على شرعيتها بدون خوف واكتراث
من
الصفحه ٣٦٢ :
شُرّع على عهد الخلفاء
وما دوّن لهم في عهد عمر بن عبدالعزيز ـ لقول الزهري : (كنّا نكره تدوين الحديث
الصفحه ٣٧٢ :
عسكر جوهر : بطلت الصلاة
، أعد ظهراً أربع ركعات ، ثمّ أذّن بـ «حيّ على خير العمل» في سائر مساجد
الصفحه ٤١٥ :
عليه في مرويات ائمتهم
الموجودة عندهم ، وهذا لو جمع إلى سيرة المتشرعة من الشيعة في كل الازمان
الصفحه ٤٦ : أنا. ثمّ قال : أشهد أن محمّداً رسول الله ، فقال الله
: نعم ، هو رسولي بعثته برسالتي وأئتمنته على وحيي
الصفحه ٤٧ : ؛ لأنَّ الأذان
من أُصولِ الدين ، وأُصولُ الدين لا يعلمها رسول الله على لسان بشر من العالمين» (١).
الإمام
الصفحه ٩٠ : ما كان عليه (٦)
، وسددت ما فُتح فيه من الأبواب (٧)
، وفتحت ما سُدّ منه ، وحرّمت المسح على الخفين
الصفحه ١٤٥ : النصوص كي
نؤكد على صحّة ما قاله الإمام الصادق عن النواصب ودورهم في تحريف الأمور وخصوصاً المسائل
التي فيها