الصفحه ٤٢٩ : يتحفوني بآرائهم حول الكتاب سلباً أو إيجاباً وصحّة أو سقماً
، ولهم منّا الشكر في كلتي الحالتين ، فإن
الصفحه ٢٤٨ : » (٣).
__________________
(١) انظر : كتاب
الأذان بحيّ على خير العمل : ٢٢ ، وبتحقيق عزّان : ١١٤ الحديث ١١٣ وفيه
الحَيعَلَتين مرّة مرّة
الصفحه ٤٧٧ :
٢٠٩
ـ المبسوط ١ / ٣٠ في ١٥ مجلد
للسرخسي ، شمس الدين (ت ٤٩٠ هـ)
قام بتصحيح الكتاب : جماعة من
الصفحه ٥١ :
الأذان ، فقال : إنَّ
رجلاً مِن الأنصار رأى في منامه الأذان ، فقصَّه على رسول الله فأمره الرسول أن
الصفحه ٣٢ : : أن تقولوا ـ لقلتُ إنّي كنتُ
يقظاناً غير نائم.
فقال رسول الله : لقد أراك الله عزّوجلّ
خيراً ـ كما في
الصفحه ١٥٦ : . ولا اظن والله اعلم ان ذلك ترك من الرواية إلاّ لمثل ما
قدمت ذكره في كتاب الطهارات من الوجوه التي من
الصفحه ٣٠٤ : عبّاس ـ أو ابن عبّاس رضي الله عنهما ـ : لنا الفضل عليكم ،
فبلغ ذلك رسول الله فأتاهم في مجالسهم ، فقال
الصفحه ٣١ : : فسمع ذلك عمر بن الخطّاب وهو في بيته
، فخرج يجرُّ رداءه ، ويقول : والذي بعثك بالحقِّ يا رسول الله! لقد
الصفحه ١٢٦ :
واشهد ان محمّداً رسول الله وأن الذين جحدوا محمّداً هم الكافرون (٢).
بعد ذلك لا غرابة عليك في تصريح
الصفحه ١٠٩ : بلالاً كان يؤذن «أشهد ان لا إله إلاّ
الله ، حيّ على الصلاة» فقال عمر : قل في إثرها «أشهد أنّ محمّداً رسول
الصفحه ١٦٠ : آخر الأذان «محمّد رسول الله» ، فقال : أمَا
يرضى محمّد أن يُذكر في أوّل الأذان حتّى يذكر في آخره
الصفحه ١٦ :
أنّ محمداً رسول الله ، أشهد أنّ محمداً رسول الله.
ليقيم ما أمر به الله في كتابه (أقِمِ
الصلاة
الصفحه ٣٠ :
فانصرف عبدالله بن زيد وهو مهتمٌّ لهمِّ
رسول الله ، فأُرِيَ الأذانَ في منامه ، فغدا على رسول الله
الصفحه ٣٤ : كذلك إذ نعس فأتاه آت في النوم ، فقال : هل علمت ما حَزَّن رسولَ الله؟
فقال : لا.
قال : فهو لهذا
الصفحه ٢٨٩ : عمر أنّه نحى من النداء في الأذان حيّ على خير العمل ، وقد بلغت العلماء
أنّه كان يؤذّن بها رسول الله