الصفحه ١٠ :
من الفقهاء
والمؤرّخين والكتّاب.
وقد عنيتُ في عملي هذا برفع الغامض وحلّ
المبهم من المسائل ، وأردت
الصفحه ٢٢ : الزوائد ١ : ٣٢٩ كتاب الصلاة باب بدء الأذان ، جامع
المسانيد ١ : ٢٩٩ ، تفسير القرطبي ٦ : ٢٢٥ المائدة الآية
الصفحه ٢٩٧ : أربعاً ... (١).
أما المعنى الباطني المكنون ـ الذي يعرفه
أهل البيت ومن نزل في بيوتهم الكتاب والوحي ـ فهو
الصفحه ٣١٦ : الشافعي قوله :
ماذا أقول في رجل أخفت أصدقاؤه فضائله خوفاً ، وأخفت أعداؤه فضائله حسداً ، وشاع له
من بين
الصفحه ٣٠٧ : عند الله ، فهم مستودع العلم وظرف الرسالة
، وهذا ما صرّح به الذكر الحكيم بقوله (إِلاَّ الْمَوَدَّةَ
فِي
الصفحه ٤٤٨ : : السيّد طيب الموسوي الجزائري
طبع : مطبعة النجف سنة ١٣٨٧ هـ
٨٠
ـ التفسير الكبير ١ / ٣٢ (في ستة عشر
الصفحه ٤١٥ : (٢٩٠ ـ ٣٥٦ هـ) بـ «أشهد أن عليّاً
ولي الله» ، وأعلوا هذا الإعلان على الماذن في القرن الثامن في القطيف
الصفحه ٤١٤ : ما أجاب به
السيّد المرتضى رحمه الله (ت ٤٣٦ هـ) فإنه سئل : هل يجب في الأذان بعد قول «حيّ
على خير العمل
الصفحه ٣٣٢ : ـ جاز» (٢).
وهذا يعني أنّ هذا التفسير لحي على خير
العمل كان سائداً في لسان المتشرعة منذ زمن أهل البيت
الصفحه ٨٥ :
الحكم : «سمعتُ رسول
الله صلىاللهعليهوآله
يقول لأبيك وجدّك : إنّكم الشجرة الملعونة في القرآن
الصفحه ١٣١ : أبي عبدالله عليهالسلام
في قول الله تعالى : (سُبْحَانَ الَّذِي
أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً)
، قال : روي
الصفحه ٣٣٣ :
وقد أفتى القاضي ابن البرّاج باستحباب ذكر
هذا التفسير ، فقال : ويستحب لمن أذّن أو أقام أن يقول في
الصفحه ١٤٠ : مسند أحمد (٢)
ومجمع الزوائد (٣)
والأحاديث المختارة (٤)
وتفسير ابن كثير (٥)
عن ابن عبّاس ، والنصّ لأحمد
الصفحه ٤٤٧ :
دار الكتب العلمية ـ بيروت ـ لبنان
الطبعة الاولى ١٤١٤ هـ ـ ١٩٩٣ م
٧٣
ـ تفسير الإمام العسكري
الصفحه ١١٢ :
الله ، فقرن الله اسمه
باسمه في مشارق الأرض ومغاربها ، وذلك مفتاحاً للصلاة المفروضة ، ثمّ أورد حديث