الصفحه ٢٨٥ : الله ، واستمرّ التأذين الرسمي في ذريّته كما
عرفت.
(١) السنن الكبرى
للبيهقي ٦ : ٣١٨.
(٢) الروض الأنف
الصفحه ٤٢١ :
مجرياتها وتحرّف عن أصالتها
وتوضع باسم الآخرين!
ومن الحوادث التاريخيّة التي برزت فيها شعاريّة
الصفحه ٢٠٥ : والاسماعيلية والزيدية ـ رووا بطرق صحاح
وحسان ثبوت الحيعلة الثالثة في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآله
وعدم
الصفحه ٣٤٣ : مما يقولون ، والحوادث
التاريخية تؤكّد ما قلناه.
إنّ متابعة السير التاريخيّ للأذان وما آل
إليه في
الصفحه ٩٧ : العادية ، فنحن لو لحظنا دور المجتهدين في الشريعة ووقفنا
على اجتهادات الصحابة واقتراحاتهم على رسول الله في
الصفحه ٤٠٤ :
قبل ، فمالوا إليه لذلك
(١).
مصر (سنة ٥٦٥ هـ)
جاء في (نهاية الأرب في فنون الأدب) :
... قال
الصفحه ١٨ : يمكننا أن
نوفّق بين وحدة الشريعة وبين تعدّدية الأذان؟ فهل كان رسول الله قد صحّح الجميع؟
أم وقع في الأذان
الصفحه ٣٧٤ : وصبروا على حكم الله (٢).
وجاء في (النجوم الزاهرة) : ... وهي السنة
الثانية لولاية جوهر ... على مصر وهي
الصفحه ٤١٠ : لا يتّقون أحداً ، ويقول مؤذنهم في أذانه بعد الشهادتين : «أشهد أنّ
عليّاً وليّ الله» ، ويزيد بعد
الصفحه ٢٦ : ء (٤)
، لكنَّ تشريعه في الأرض جاء بعد دخول رسول الله صلىاللهعليهوآله
المدينة.
__________________
(١) قال
الصفحه ٢٠٤ :
فما يعني هذا اذاً؟
ونحن قد بيّنّا أنّ ثمّة اتفاقاً بين
الفريقين على ثبوت «حيّ على خير العمل» في
الصفحه ٢٢٤ : عزّان : ١٠٩ وفيه : لم تزل في الأذان.
(٤) السنن الكبرى
للبيهقي ١ : ٤٢٥ ، الاعتصام بحبل الله ١ : ٣٠٨.
الصفحه ٢٣٥ :
أحدها (١)
: «حيّ على خير العمل» حتّى إذا مضى (٢)
أذانه أقام الصلاة مَثنى مَثنى ، وقال في آخرها
الصفحه ٣٦٤ :
حلب / مصر (سنة ٣٤٧ هـ)
قال المقريزي في (المواعظ والاعتبار) : «...
وأوّل مَن قال في الأذان بالليل
الصفحه ٤٠ : الأذان
في عهد آدم وفي الملكوت الأعلى» والله أعلم (٢).
هذا ما قاله أهل السنّة والجماعة في بَدء
الأذان