الصفحه ١١٧ : المختار محمّد ، ومنّا الصدّيق
، ومنّا الطيّار ، ومنا أسد الله وأسد الرسول ، ومنّا سيّدة نساء العالمين
الصفحه ٢٣ : وليُّ الله» ، فهل هي من الشرع أم أنّها
بدعة؟
وما هو عدد التكبيرات في أوّل الأذان ، أهي
أربع تكبيرات أو
الصفحه ٢٦٤ : ، وقد أنكر
هذه الرواية الإمام عزّالدين في شرح البحر وغيره ممّن له اطّلاع على كتب الشافعيّة.
«احتج
الصفحه ٤٠٥ : يصغ نور الدين
إلى قوله وأرسل إليه يلزمه إلزاماً لا فسحة له فيه (١).
مصر (سنة ٥٦٧ هـ)
جاء في (نهاية
الصفحه ١٣٧ : ، وسهل بن سعد الساعدي
عن رسول الله بنصوص متقاربة.
فأمّا
ما رواه جابر ـ فقد أخرجه البخاري
ومسلم في
الصفحه ٤١٣ : العِتَر» ومن رأَى
أنّ هـذا بِدعةٌ فقد حاد عن الجَادَّة.
وهم يسوقون الإِمامة في أوْلاد عَلِيّ كَرَّم
الله
الصفحه ١٨١ : جزئيّة «حيَّ على خير العمل» في الأذان على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله ؛ لأنّها مضافاً إلى
وجودها في
الصفحه ٣٩٨ : الأجناد بإخراج الحافظ وبايعوه ولقبوه بالحافظ ودعي له على
المنابر (٢).
وفي (بدائع الزهور في وقائع الدهور
الصفحه ١٥١ :
وكان آخره اسم «الله» ليطابق البداءة ، إشارة
إلى أنَّه الأوّل والآخِر في كلّ شيء ، قال القاضي
الصفحه ٣١٧ :
أحد.
لأن القول الأوّل يكذّبه كون السورة مدنية
؛ فلا يعقل أن يأتي خبرٌ كان في أوّل البعثة في آخر
الصفحه ٣٤٠ :
من التزام وتعبّد عليّ عليهالسلام
بمنهج رسول الله في جواز المتعة مثلاً ، ترى اجتهاد عمر شاخصاً أمامك
الصفحه ١٦١ : في بيان كيفيّة الأذان ، وسنعلِّق في الباب الثالث «اشهد ان عليّاً
ولي الله بين الشرعية والابتداع» على
الصفحه ١٩١ : : لأنّه محدود ، قلت : أليس
هو في سماعه ثقة؟ فقال : بلى ، فقلت له : أنا أعطيك رجلاً تزعم أنّه وجب عليه حدٌّ
الصفحه ٣٦٥ : الناس» وضرب دنانير كبيرة ، في كلّ دينار
منها ثلاثون ديناراً وعشرون وعشرة عليها مكتوب : «لا إله إلاّ الله
الصفحه ٣٩٣ :
عشرة الآف دينار (١).
ثمّ ذكر في حوادث سنة ٤٦٣ كيفية استيلاء
السلطان ألب أرسلان على حلب ، إلى أن