الصفحه ٢٧٧ : كان بلال قد ترك الأذان لترجيح الجهاد
عليه ، فلماذا لا نرى له أيّ مشاركة في قتال المرتدين؟! ولماذا لم
الصفحه ٣٤٩ : بن معاوية (٢)
بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب الذي قاد حركته في سنة «١٢٨ هـ» في إصفهان.
فالامويون
الصفحه ٣٧٨ : الله وبركاته. كتب في رمضان سنة ثلاث وتسعين
وثلاثمائة (٢).
وقال ابن الأثير في الكامل عن سبب قتله
الصفحه ٢٣٤ :
ثمّ قال : «حيَّ على خير العمل» ، فقال الله
: هي أزكى الأعمال عندي وأحبُّها إليَّ (١).
وروى
الصفحه ٣٤١ :
السنّة والجماعة يرجع
أساساً إلى سنّه عمر بن الخطاب وغيره من مجتهدي الصحابة. وقد تمحّل له علماء هذا
الصفحه ١٤٢ : ووصيّاً من بعدك؟
قلت : إلهي ، ومَن أتّخذ؟ تخيَّرْ أنت يا
إلهي. فأوحى الله إليّ : يا محمّد ، قد اخترتُ لك
الصفحه ٢٣٣ : عليّ بن جعفر ، عن أبيه ، عن جده ، عن جابر
، قال : كان على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآله
يقول المؤذّن
الصفحه ٢٧٨ : للخلافة ، ويظهر أنّه بقي في المدينة مدّة
يسيرة قد لا تتجاوز وقت وفاة فاطمة بنت رسول الله
الصفحه ٣٩٢ : » ، ثمّ
خطب له في كلّ الجوامع إلاّ جامع الخليفة ، ودام القتال شهراً ثمّ قبض البساسيري على
الخليفة في ذي
الصفحه ١٢١ : كانت تسعى في طمس آثار آل الرسول بكل ثقلها وجهدها.
وفي العصر العباسي ، دخل الإمام عليّ الهادي
الصفحه ١٥٥ :
أرسل محمّداً إلى
الناس بشيراً ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً ، فمن أنكره وجحده ولم
الصفحه ٢٥٥ :
حيّ على الفلاح ، حيّ
على خير العمل حيّ على خير العمل ، الله أكبر الله أكبر ، لا إله إلاّ الله لا
الصفحه ٣٥٢ :
تأتياني بالحسن بن محمَّد.
فقال له الحسين : لا نقدر عليه ، هو في بعض
ما يكون فيه الناس ، فابعث
الصفحه ١٩ :
قال ابن حزم جامعاً بين كلّ تلك الوجوه
:
«... كلّ هذه الوجوه قد كان يُؤذّن بها على
عهد رسول الله
الصفحه ٢٤٢ : ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه ، عن جدّه ، قال : أوّل من أذّن في
السماء جبريل حين أسري بالنبيّ