الصفحه ٢٠٢ : رسول الله هو الحجّة
علينا لا عمل الصحابة ، فلا حجّيّة في التزام ابن عمر الإتيانَ بـ «حيّ على خير العمل
الصفحه ٢٧٠ : أقل التقادير على عدم حرمة الإتيان بها.
ففي كتاب «الكبريت الأحمر في بيان علوم
الشيخ الأكبر» على هامش
الصفحه ٢٢٦ :
عن ابن عمر أنّه كان يقول
ذلك في أذانه ، وكذلك رواه نسير بن ذعلوق عن ابن عمر وقال : في السفر
الصفحه ٣١١ :
حاشا أفصح مَن نطق بالضاد مِن اللغو في كلامه
، وحاشا أفصح من نطق بالضاد من التكرار في كلامه ، [دون
الصفحه ٧٠ : عبدُالله
بن زيد ، أو سبعةٌ آخرون من الصحابة ، فيعطي لفكرته مسحة عدم التوقيف ، ليكون له مساغ
في أن يزيد في
الصفحه ١١٩ : ١ : ١٥١ ، والمعارف
لابن قتيبة ٩٩.
(٣) مر عليك قبل قليل
قول السيوطي في كتاب الوسائل إلى معرفة الأوائل ٢٦
الصفحه ١٩٩ :
محمّد بن السريّ ، فباطل.
إذ لا شاهد له على ذلك إلاّ استعظامه واستكباره
أن يرد مثل هذا الحديث في فضل آل
الصفحه ٤٢٣ : الأثريّة والحضاريّة للمسلمين
في مختلف بقاع العالَم ، وحتّى حديثاً فقد ذكر مؤلف كتاب تاريخ مسجد الكوفة
الصفحه ٢٤٦ : »
، قال : «حيّ على خير العمل ، حيّ على خير العمل» ، قال : وكانت في الأذان ، وكان عمر
لمّا خاف أن يتثبّط
الصفحه ٢٠٣ : نجا ومن تخلف عنها غرق
وهوى».
وما ذكره في كتاب (الأذان بحيّ على خير العمل)
أنّها كانت ثابتة في الأذان
الصفحه ٢٢٣ :
٧ ـ الحسين بن عليّ بن
أبي طالب (ت ٦١ هـ)
قال القاسم بن محمّد ـ وهو من أعلام الزيدية
ـ : ذكر في
الصفحه ٤١١ : ١٠٧٠ هـ)
جاء في كتاب (سمط النجوم العوالي في
أنباء الاوائل والتوالي) للعاصمي : قوله :
وفي سنة ١٠٦٥
الصفحه ٢١٧ :
على خير العمل» (١).
وفي من لا يحضره الفقيه : وكان ابن النبّاح
يقول في أذانه : «حيَّ على خير
الصفحه ٢٠١ : النبيّ وإنّما ادُّعي أنّ ذلك نُسِخَ ورُفِعَ ، وعلى من ادّعى النسخ الدلالة
له وما يجدها.
وممّا يضحك
الصفحه ٢١٨ : )
قال القاسم بن محمّد ـ وهو من أعلام الزيديّة
ـ : ذكر في كتاب السنام ما لفظه : الصحيح أنّ الأذان شرع