الصفحه ١٥٢ : عليه من قواعد الدين وإظهار شرائع الإسلام ، أوحى
: لا يشهد للمؤذِّن بما سمعه إذا استشهد يوم القيامة
الصفحه ٢٨٤ : إلى يوم القيامة ، فأيّنا يستطيع
أن يبايِع عَلَى مولاه؟
فقال له عمر : لا أمّ لك ، لا تُقِمْ معنا
الصفحه ٣٠٣ : ، بل إنّ آية المودّة تشير إلى مبدأ آخر واضح
للمفكّر اللّبيب ، لأنّ الشارع لا يأمر بمحبة من هو ليس بأهل
الصفحه ٨٦ : ، والذين يؤذون الله ورسوله وغيرها لا شجرة الزقوم ولا غيرها من التأويلات التي
صيغت بأخرة لإبعاد الآية
الصفحه ١٥٠ :
سبحانه وتعالى ، وهذه
عمدة الإيمان والتوحيد ، المقدّمة على كلّ وظائف الدين.
ثمّ صرح بإثبات
الصفحه ١٦٧ : يعمل به ، وليس هناك
فرق بين التوقيفيّ في العبادات والتوقيفيّ في المعاملات ، وكذا لا فرق بين التوقيفيّ
الصفحه ٢٨٩ : حتّى قبضه الله عزّوجلّ ، وكان يؤذن بها لأبي بكر حتّى
مات ، وطرفاً من ولاية عمر حتّى نهى عنها (٢).
وعن
الصفحه ٣٠٧ :
المعنيّ به هو أنّ هذه النخبة الصالحة هي التجسيد الواقعي للدين وصمّام الأمان للرسالة
، وأنّ التودّد إليهم
الصفحه ٣١٠ : ، وهو عين الضلالة والهلكة ، لأنّه لا هدى إلاّ بالقرآن والنبيّ والعترة ،
فعلي مع القرآن ، والقرآن مع عليّ
الصفحه ٣٧٧ : ، والخير بها كثير ، والتجارات حسنه ، والنعم ظاهرة ، والسلاطين
عادلة ، لا ترى في الأسواق متجملة ، ولا أحد
الصفحه ٤٠٢ :
الخبر من ناحية حلب بأنّ
صاحبها نور الدين بن أتابك أمر بإبطال «حيّ على خير العمل» في أواخر تأذين
الصفحه ٤٧١ : عليّ بن محمّد شافع
شهاب الدين ، أبي الفضل (ت ٨٥٢ هـ)
طبع : المطبعة البهية بمصر ، طبعة ١٣٤٨ هـ
الصفحه ٤٧٦ :
٢٠٥
ـ كنز العمال ١ / ١٦
للمتقي الهندي ، علاء الدين عليّ المتقي
بن حسام الدين البرهان فوري
الصفحه ٣٩ : اللهُ أكبر ، أشهد
أن لا إله إلاَّ الله ـ مرّتين ، أشهد أنَّ محمّداً رسول الله ـ مرّتين.
قال آدم : مَن
الصفحه ٦١ : شَطْرَهُ ...)
(١).
أمّا التشاور فهو أبعدُ ما يكون عن أن يتولّد
منه حكم شرعيّ ، ذلك أنّ لله الدين الخالص