الصفحه ١٠٧ : بكر.
ثمَّ ملك أخو عديّ ، فاجتهد وشمّر عشر سنين ، فما عدا أن هلك حتّى هلك ذكره ، إلاّ
أن يقول قائل
الصفحه ٣٣٩ : العمل» وعدم الاكتفاء بما نقلناه
، بل عدم استساغة ما روته طرق الشيعة الإمامية الاثني عشرية ، والزيدية
الصفحه ٣٥١ : الخطاب وهم مجتمعون ، فأشاع أنّه وجدهم على شراب
، فضرب الحسن ثمانين سوطاً ، وضرب ابن جندب خمسة عشر سوطاً
الصفحه ٣٨٠ : له بعد ذلك فقتل الفقيه أبا بكر
الانطاكي والشيخ الآخر وخَلقاً كثيراً من أهل السنّة ، لا لأمر يقتضي ذلك
الصفحه ٤٠٣ : الدين وخاف
على نفسه ، فاستدعى أخاه نصرة الدين أمير أميران ، وأسد الدين شيركوه ، وأعيان الأمراء
والمقدمين
الصفحه ٣٩٩ : وقوي أمر ابن الأفضل.
وفي سنة خمس وعشرين رتّب أحمد بن الافضل
في الأحكام أربعة قضاة : الشافعية
الصفحه ٤٠٠ :
ذي القعدة سنة أربع وعشرين
وخمسمائة ، سجَنَ الحافظ وقيّده ، واستولى على سائر ما في القصر من الأموال
الصفحه ٢٠ : رجال لا أكثر ، مالك وابن الماجشون وابن أبي ذئب فقط ، وإنّما أخذه أصحاب
هؤلاء عن هؤلاء فقط.
فإن قالوا
الصفحه ١٥٧ : عليّاً وليّ الله بين الشرعية والابتداع» من هذه الدراسة
إن شاء الله تعالى. إذ لا خلاف عند جميع الفرق
الصفحه ١٩٥ : أبيه وعمومته عن سعد القرظ ، فظهر من هذا
أنّ الأحاديث التي ذكرها البيهقي في هذا الباب لا تسلم من الضعف
الصفحه ٢٠٩ : ء بعض كبار الصحابة وأهل بيت النبوة ، جئنا بها من طرق الشيعة الإمامية
الاثني عشرية ، وطرق الزيدية
الصفحه ١٤١ : عليّ على ساق العرش :
روى الصدوق في «من لا يحضره الفقيه» عن عليّ
عليهالسلام
، عن النبيّ
الصفحه ٥٨ : للأذان هو النصّ الذي
أَقَرَّ المنامَ لا نفس المنام ، فقال : قوله تبارك وتعالى : (وَإِذَا
نَادَيْتُمْ
الصفحه ٧٤ : الإسراء والمعراج ثابت لا كلام فيه
، وقد وردت سورة باسم الإسراء في الذكر الحكيم.
وقد اختلف المسلمون في
الصفحه ١٢٠ : آل النبيّ
، وبياناً لارتفاع ذكره وذكر آله ، لا كما قيل فيه من أنواع المختلقات.
ويؤكد ذلك أنّه لمّا