الصفحه ٤٧ : ؛ لأنَّ الأذان
من أُصولِ الدين ، وأُصولُ الدين لا يعلمها رسول الله على لسان بشر من العالمين» (١).
الإمام
الصفحه ٣٠٢ : وفاطمة والحسن
والحسين.
من يعرف الدين الإسلامي يعلم بأنّ الإسلام
يهتم بالقيم والمثل لا العلائق
الصفحه ٣٢٥ : عمود الدين إن قُبلت قُبل ما سواها وإن رُدَّت رُدّ ما سواها» ،
فلو صحّ تعليل الخليفة وأنّه أراد أن لا
الصفحه ٣٧٨ : ، صلاة الخمس للدين بها
جاءهم فيها يصلون ، وصلاة الضحى وصلاة التراويح لا مانع لهم منها ، ولا هم عنها
الصفحه ٣٠٨ :
فإذا رأينا أحداً لا يحبّه
علمنا أنّه ليس منّا وأنّه لغير رشدة (١).
وجاء عن ابن مسعود قوله : ما
الصفحه ٤٢١ : الجُمَع ، وراح ينال من شخصيّة الإمام عليّ عليهالسلام بكلّ ما لا يليق به لا
من قريب ولا من بعيد ، الأمر
الصفحه ٢٢٦ : » (٤).
قال ابن حزم : ولقد كان يلزم من يقول بمثل
هذا عن الصاحب ـ فمثل هذا لا يقال بالرأي ـ أن يأخذ بقول ابن
الصفحه ٣٦٢ : حتّى
أكرهنا السلطان على ذلك ، فكتبناه وخفنا أن لا نكتبها للناس) ـ وأخذوا بالمذاهب الأربعة
فقط
الصفحه ١٤٥ : اسم الإمام عليّ بن أبي طالب وأهل بيت الرسول ، وان تحريفاتهم لا تقتصر على
مفردة أو مفردتين في التاريخ
الصفحه ٢٧٨ :
وعليه لا يصح التبرير المطروح من ترك بلال
الأذانَ ترجيحاً للجهاد عليه ، بل يبدو أنّ هذا العذر
الصفحه ٢٨٥ : الإسناد فيه أحمد بن عبدالرحمن القرشي الذي لم يسمع من الوليد بن
مسلم قط ، وكان شبه قاصٍّ ، وقالوا عنه : لا
الصفحه ١٠ : ، أو جواز إعطاء
الأجرة على الأذان أم لا ، وغيرها من عشرات المسائل المطروحة.
وكذلك مايتّصل بالوضو
الصفحه ٤١ :
أهل
البيت وبدء الأذان
اتّفقت نصوص أهل بيت النبوّة ـ المرويّ منها
عن طريق الإماميّة الاثني عشريّة
الصفحه ٣٠ : الخطّاب قد رآه قبل ذلك
فكتمه عشرين يوماً. قال : ثمّ أخبر النبيّ ، فقال له : ما منعك أن تخبرني؟ فقال
الصفحه ٨٢ : لحظة واحدة ، إلى
غيرها من عشرات بل مئات الموارد.
إذاً رسالة الإسلام هي رسالة الغيب والإيمان
بما خلق