الصفحه ٢٢٢ : ، حدّثنا ابن وهب
، حدّثني عثمان بن الحكم المدائني ، عن ابن جريج.
وقال الإمام يحيى بن حمزة من أئمّة
الصفحه ٤٠٩ : بتغيير
الخطبة وإسقاط أسامي الثلاثة عنها ، وبذكر أسامي أمير المؤمنين عليهالسلام وسائر الأئمّة : على
الصفحه ٣٦٥ : الناس» وضرب دنانير كبيرة ، في كلّ دينار
منها ثلاثون ديناراً وعشرون وعشرة عليها مكتوب : «لا إله إلاّ الله
الصفحه ٤٢٥ : ما يؤيد هذا النهج في مدرسة الخلفاء لا يخدش في شرعيتها ، بل يؤكّد أصالتها
، وأنّ ثبوتها وبعد أربعة عشر
الصفحه ٩٦ : ، وإذا كان المعراج رؤيا فلماذا
لم يَرَها الآخرون كما رأى الأذان سبعة أو أربعة عشر أو عشرون شخصاً؟! لكي لا
الصفحه ٣٣٤ : التي عمودها الصلاة.
وهناك عشرات إن لم تكن مئات الأدلّة على
أنّ خير العمل ولاية عليّ ، وان ضربته يوم
الصفحه ٣٨١ : المؤذّنين بأسرهم في الأذان بأن لا يقولوا «حيّ على خير العمل» ، وأن
يقولوا في الأذان للفجر : «الصلاة خير من
الصفحه ٨٩ :
فقلت : أطيق أفضل من ذلك.
فقال النبيّ : لا أفضل من ذلك (١).
إن مثل هذا التحكيم للرأي الشخصي في
الصفحه ١٥٤ : : «أشهد أن لا إله
إلاَّ الله» ، معناه : أشهد أن لا هادي إلاّ الله ، ولا دليل إلى الدين إلاّ الله
الصفحه ٣٠٠ : ء كالولاية ، لكون الإمامة امتداداً للنبوّة ، لا أنّها قبال النبوة والتوحيد
ـ كما يصوّره البعض ـ فلا يمكن
الصفحه ٤٠٤ : المورخ : ولعشر مضين من ذي الحجة سنة خمس وستين وخمسمائة أمر الملك الناصر
[أي صلاح الدين الأيوبي] أن يسقط
الصفحه ٣٢٣ : التوحيد والنبوة
ـ والإمامة في نظر الإمامية ـ.
إنْ إكمال الدين وإتمام النعمة لا يكون
إلاّ بإمامة عليّ
الصفحه ٢٥٦ : وعشرين رجلاً من ولد عليّ ، وعشرة من الحاج ، ونفر من الموالي ، فكانوا جميعاً
وراء التأذين العلني بحيّ على
الصفحه ٣٢٤ :
وَلِيُّكُمُ اللّهُ ...)
وآية المباهلة ، وسورة الدهر ، وغيرها من عشرات الآيات والأحاديث ـ إن لم نقل المئات
الصفحه ٦٢ : أَن يُضَيِّفُوهُمَا) (١).
وعندئذ نزل التهديد الإلهيّ ليعلم الناس أنّ دين الله خالص نقيّ لا يجوز بحال