الصفحه ٢٩٩ : ، وأمّا الباطنة فإنّ «خير العمل» الولاية ، فأراد مِن
أمره بترك «حيّ على خير العمل» من الأذان أن لا يقع
الصفحه ١١٣ :
متشهّد ولا صاحب صلاة
إلاّ يقول : «أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأشهد أنّ محمّداً رسول الله» ، وهذا
الصفحه ٣٢٩ : فاطمة وولدها ، والولاية والإمامة التي بها قوام الصلاة والصوم
والزكاة والحجّ وسواها ... لا شيء آخر ، فصار
الصفحه ٣٣١ : أئمّة أهل البيت
في قوله تعالى (فطرةَ الله التي فَطَر الناسَ عليها) قالا : هو «لا إله إلاّ الله ، محمّد
الصفحه ٢٦٧ : ، يعني أنّ من جملة ألفاظ الأذان والإقامة حيّ على خير العمل ؛ للأدلّة الواردة
المشهورة عند أئمّة العترة
الصفحه ٩٢ : كتاب الله ولا سنّة ، فننظر فيها؟ قال : لا ، أما إنّك
إن أصبتَ لم تُؤجَر ، وإن أخطأتَ كذبتَ على الله عزّ
الصفحه ٣٣٥ : .
وستعلم بما لا مزيد عليه ـ في الباب الثالث
من هذه الدراسة «اشهد أن عليّاً ولي الله بين الشرعية والابتداع
الصفحه ٣٦٩ : المصطفى ، وعلى عليّ المرتضى ،
وعلى فاطمة البتول ، وعلى الحسن والحسين سبطي الرسول ، وصلّ على الأئمة آبا
الصفحه ٤٢٧ : أهل البيت
والصحابة بها ، بل وضّحنا إجماع العترة على ذلك ، حاكين في البين ما نقل عن الشافعي
وبعض أئمّة
الصفحه ٩ :
وتقريباً لوجهات النظر بين المسلمين ، وترسيخاً
لروح الانفتاح فيهم ، ومحاولة للقضاء على مختلف
الصفحه ٨٧ : رسول الله في عدة مواطن وعدّة مواضع ؛ لماضي علم الله فيهم وفي
أمرهم ، ونفاقهم ، وكفر أحلامهم ، فحارب
الصفحه ١٢٣ :
يبقَ من بني أميّة في الدنيا أحد يُعبأ به.
ثمّ انظر كم فيهم من الأكابر من العلماء
كالباقر والصادق
الصفحه ٣٩٥ : ، وظلم أهلها
وأساء السيرة فيهم (٢).
وفي (البداية والنهاية) لابن كثير ، قال
: ... الاقسيس هذا هو اتسز بن
الصفحه ٩١ : الأئمّة من آل البيت أنهم كانوا
يتبعون النصوص ولا يرتضون الرأي ..
فعن الإمام الباقر عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ١٧٢ : أئمّة أهل البيت : على إتمام
النور ورفع الذكر والافتخار باسم محمّد المرفوع في الأذان.
وأخيراً أشرنا إلى