الصفحه ٣٢١ : عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلاَمَ دِيناً)
(٢).
عَود على بدء
كانت هذه مقدمة أتينا بها كي
الصفحه ٣٤٨ : أن الإمامين
الباقر والصادق كانا يدعوان إلى الحيعلة الثالثة ، ويؤكّدان على شرعيتها بدون خوف واكتراث
من
الصفحه ٣٦٥ : معتقداتها
وآراءها بدون عسف وقسر.
روى ابن ظافر في أحداث سنة أربع وخمسين وثلاثمائة
أن سيف الدولة صاهر أخاه
الصفحه ٤٩١ : ................................................................. ٢٥
بدء الأذان عند أهل السنّة
والجماعة............................................ ٢٧
أهل البيت
الصفحه ٤٩٤ : ........................ ٢٩٥
بعض أدلّة الولاية........................................................ ٣٠١
عَود على بد
الصفحه ٩١ : (١) ، وحملت الناس على حكم
القرآن وعلى الطلاق على السنّة (٢)
، وأخذت الصدقات على أصنافها وحدودها (٣)
، ورددت
الصفحه ٣٦١ : قادة وجماهير.
ولما حكم نهج الاجتهاد والرأي ـ في الحكومات
الأموية والعباسية أو السلجوقية والأيوبية
الصفحه ٣٦٣ : يكن وليد ساعته!
إنّ كلامنا هذا يرمي إلى بيان البُنَى التحتية
للفريقين ، دون الخوض في أصل شرعية حكم
الصفحه ٦١ : شَطْرَهُ ...)
(١).
أمّا التشاور فهو أبعدُ ما يكون عن أن يتولّد
منه حكم شرعيّ ، ذلك أنّ لله الدين الخالص
الصفحه ٦٥ : ، إنّهم
صحّحوا هذه الرؤيا والمنامات الأخرى بتطابق الوحي معها.
قال العسقلانيّ : (وقد استشكل إثبات حكم
الصفحه ٨٤ : »
وأخرج عن ابن عمر : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله قال : «رأيتُ ولد
الحَكَم بن أبي العاص على المنابر
الصفحه ٨٥ :
الحكم : «سمعتُ رسول
الله صلىاللهعليهوآله
يقول لأبيك وجدّك : إنّكم الشجرة الملعونة في القرآن
الصفحه ١٣٦ : شيخنا أبو عثمان
: فالشهداء عليّ وحمزة وجعفر ، والحاكي والمخلج هو الحكم بن أبي العاص ... والطريد
اثنان
الصفحه ١٥١ : رفعته ، وكأنّ حكمة خصوص الأربع أنَّ القصد بهذا
التكرير تطهير شهود النفس بشهود ذلك عن شهواتها الناشئة عن
الصفحه ٨ : يدرسوا الفقه دراسة إسنادية متنية فقط دون معرفة ملابسات الحكم بكافة
نواحيها ، ونرى في طرح مثل هذه الدراسات