الصفحه ٩٥ : ، مستخدمين العبارة نفسها «بين النائم واليقظان» ، ورووا ذلك في
الصحيح!!
ففي صحيح مسلم بسنده عن قتادة ، عن
الصفحه ١٠٤ : النفس
منها شيء.
قال العباس : فقلت له : ويحك! تشهد شهادة
الحق قبل أن تضرب عنقك.
قال : فتشهد
الصفحه ١١٤ : الزهراء في خطبتها التي
خطبتها في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآله
إلى هذه المسألة نفسها ، وأنّ هناك
الصفحه ١١٥ : من اقتراح عمر أو من النبيّ نفسه وأراد له السحق والدفن
، كلّ تلك المحاولات التحريفية باءت بالفشل وخلد
الصفحه ١٢٣ : والكاظم والرضا عليهمالسلام
والنفس الزكيّة وأمثالهم (١).
وكان الأمويون يحسدون آل البيت على ما آتاهم
الله
الصفحه ١٤٢ : أمّتك.
ثمّ أوحى الله إليّ : يا محمّد ، إنّي قد
أقسمت على نفسي قسماً حقاً ، لا يشرب من ذلك الحوض مُبغض
الصفحه ١٤٩ : عليهما كي ينجو من الوساوس الشيطانيّة
والأغلال النفسيّة ويدخل حضيرة القدس طاهراً نقيّاً من الأدناس ، ولأجل
الصفحه ١٥١ : رفعته ، وكأنّ حكمة خصوص الأربع أنَّ القصد بهذا
التكرير تطهير شهود النفس بشهود ذلك عن شهواتها الناشئة عن
الصفحه ١٦٢ : عنّي ، وقد عالجتُ نفسي بكلّ ما وصفه لي المترفّقون
فلم أنتفع بشيء من ذلك.
فقال له الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٨٣ : ) : ١٢ عن الروض النضير ١ : ٥٤٢.
(٢) المصدر نفسه ٥٠ ـ
٥٦ ..
(٣) انظر : من لا
يحضره الفقيه ١ : ٢٨٤
الصفحه ١٨٦ : نفس هذا الحديث قد ورد في الطبراني
والبيهقي (٢)
من طريق يعقوب بن حميد ، عن عبدالرحمن بن سعد [المؤذّن
الصفحه ١٩٦ : ؛ ولكنه يفسد نفسه ، يدخل في كلّ شيء (٢).
وجاء فيه بعض التليين.
وأمّا
معن بن عيسى بن يحيى بن دينار
الصفحه ٢٠٦ : لفعل النبيّ الأكرم ، ولمّا كان ثمّة خلاف بين فقه عليّ
عليهالسلام
وفقه عمر ، وبين ابن عمر وعمر نفسه
الصفحه ٢٢٢ : العمل ، حيّ على خير العمل» (١).
وهو نفس خبر الحافظ العلوي الا أنّ العلوي رواه عن طريق يونس بن بكر
الصفحه ٢٣٢ : بحيّ على
خير العمل للحافظ العلوي : ٥٥ ـ ٦٢. وانظر : الطريق الاخير في صفحه ٢٥ من الكتاب
نفسه وبتحقيق