الصفحه ٢٢٤ :
٩ ـ عبدالله بن عبّاس
(ت ما بين ٦٨ إلى ٧٠ هـ)
روى الحافظ العلوي عن محمّد بن طلحة الثعالبي
الصفحه ٢٩ : كانت المشاورة واجبة على رسول الله أم كانت
سُنّة من حقّه كما في حقّنا؟ والصحيح عندهم وجوبها ، وهو
الصفحه ١٣٠ : الحافظ : والمراد بالرجلين ، حمزة وجعفر ، وأنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله حين كان نائماً بينهما.
هكذا
الصفحه ٢٣٥ : : «قد قامت الصلاة ، قد قامت
الصلاة» ، فبرق نور من السماء ، ففتحت به قبور الأنبياء ، فأقبلوا من كلّ أوب
الصفحه ٤٧٩ : : دار الفكر ـ دمشق
الطبعة الاولى ١٤٠٩ هـ ـ ١٩٨٨ م
٢٢١
ـ مدارك الاحكام ١ / ٨
للعاملي ، السيّد محمّد
الصفحه ١٦٦ : في الصحيح ، قال :
سمعت أبا عبدالله عليهالسلام
يقول : إقامة المرأة أن تكبّر وتشهد أن لا إله إلاَّ
الصفحه ١٣٤ :
والحسين والمهدي ، ثمّ
قال الحاكم : هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه (١).
وقد روى ابن عساكر
الصفحه ٢١٨ : )
قال القاسم بن محمّد ـ وهو من أعلام الزيديّة
ـ : ذكر في كتاب السنام ما لفظه : الصحيح أنّ الأذان شرع
الصفحه ٣٣٣ : نفسه عند «حيّ على خير العمل»
: «آل محمّد خير البرية» ، مرتين (١).
وكون عليّ عليهالسلام
هو المراد من
الصفحه ١٨٤ : «الأذان بحيَّ على خير العمل»
من عدّة طرق عن مشايخي رحمهم الله بطر يق الإجازة العامّة ، وأرو يه عن سيّدي
الصفحه ٣٢١ : بيته
من حرم الصدقة بعده.
قال : ومن هم؟
قال : هم آل عليّ وآل عقيل وآل جعفر وآل
عباس.
قال : كلّ
الصفحه ٢٣٣ :
١١ ـ جابر بن عبدالله
(ت ٦٨ إلى ٧٩ هـ)
قال الحافظ العلوي : أخبرنا محمّد بن جعفر
التميمي مناولةً
الصفحه ٣٦٨ : من ذي
القعدة أمر جوهر بالزيادة عقيب الخطبة : اللّهم صلّ على محمّد المصطفى ، وعلى عليّ
المرتضى ، وعلى
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوآله
لأقوام لم تمض لهم ولم تنفذ ، ورددت دار جعفر إلى ورثته وهدمتها من المسجد (٢)
، ورددت قضايا من الجور
الصفحه ٢٢٣ :
٧ ـ الحسين بن عليّ بن
أبي طالب (ت ٦١ هـ)
قال القاسم بن محمّد ـ وهو من أعلام الزيدية
ـ : ذكر في