الصفحه ٣٥ : الثالث. بتصرُّف بصائر الدرجات ج ٧ ص ٣١٥.
(٢) أصول الكافي على
هامش ، مرآة العقول ج ١ ص ١٨٥ ، بصائر
الصفحه ٢٢٦ : ما يسمّى بالجذع طبياً ـ وهو المتكوّن من الصدر والبطن ـ فلا وجه للسؤال
أصلاً.
وأمّا السؤال الثالث
الصفحه ١٢ :
٧ ـ فقه الأخلاق ... مطبوع في جزءين
حاليَّاًََ. وهو يبحث عن الأحكام الأخلاقيَّة والمُستحبَّات في
الصفحه ٤٢ : القواعد طيلة حياتهم.
الوجه
الثالث :
إنَّ هؤلاء مِن خاصَّة الأصحاب همْ مِن الراسخين في العلم ، وقد أصبحوا
الصفحه ٥٥ : تلقَّى الوجوب عن جَدِّه نبي
الإسلام صلىاللهعليهوآله
(٢).
الأمر
الثالث : إنَّه رأى مصلحة عامَّة واضحة
الصفحه ٧٥ :
احتمال ذلك ، الأمر الذي يسقط به هذا الشرط الرابع.
الجواب الثالث على هذا الشرط : إنَّ
هناك بعض الأعمال
الصفحه ٩٨ : .
المستوى
الثالث : الموافقة مع الحسين عليهالسلام نفسيّاً وقلبيّاً
وعاطفيّاً ، وبالتالي الموافقة الحقيقيّة
الصفحه ١٤٢ : ء بمهمتهنّ المقدّسة تلك ، ولم تجد إحداهنّ الفرصة الكافية لرواية التفاصيل.
القسمُ
الثالث : الأطفال القلائل
الصفحه ١٦٦ :
شديداً ، وليس في
النفوس الهمّة الكافية لتحمّلها ، ولا شكّ أنّ الناس يُفضلّون الراحة على التورّط
في
الصفحه ١٩٩ :
بن زياد.
الأمرُ
الثالث :
السرّية والتكتّم التي تعمّدها جانب مسلم بن عقيل وأصحابه ، بغضّ النظر عن
الصفحه ٢١٠ : .
المستوى
الثالث : إنّ تأسيس هذا الجيش ، ليس لكلّ ما
ذكرناه ، بل لاستقبال الحسين عليهالسلام
به حين يرِد
الصفحه ١٥ :
يُهمُّني الآن التعريف بهذا الكتاب الذي بين يديك ؛ وذلك أنَّ القارئ إنَّما
يستطيع أنْ ينال منه الفائدة
الصفحه ١٤٥ : .
الأمرُ
الثالث : إنّه ينبغي التأكّد أنّ النقل في
الكتاب إنّما هو بنحو الرواية لا بنحو الحدس ؛ فإنّه وجِد
الصفحه ١٤٧ : الثاني : نسبة القول إلى صاحبه ،
بعد العلم بانتساب الكتاب إليه ، فنقول : قال فلان أو روى فلان كذا ، أو
الصفحه ٢٠ :
يتعذَّر عليَّ
تذكُّر عنوان ذلك الكتاب.
فهذا مُختصر مِن تاريخ تأليف هذا الكتاب
مِن الناحية