الصفحه ١١٨ : :
__________________
الهمداني شَرَف وقدر
وهو من أصحاب أمير المؤمنين عليهالسلام
، وكان من أشراف أهل الكوفة ولهُ كتاب القضا
الصفحه ١٧٤ : له ذكر أحد من أسماء المؤلّفين ، ما لم يَحرز باليقين
وجوده في كتابه وصحّة انتساب الكتاب إليه باليقين
الصفحه ١٨٠ : بوضوح أن يبرهن على أنّه (سلام الله عليه) لم يكن يعلم بمقتله قبل
حصوله ، فسقطَ الكتاب والمؤلِّف عن أعين
الصفحه ٢٣١ : ).
أقول : وقد أخرجها المؤلِّف من مصادرها
، وذكرها في هامش كتابه هذا ، فراجِعه (٢).
وينبغي هنا أن نلتفت
الصفحه ٧ : المُقارن ، على يد
السيِّد محمد تقي الحكيم (صاحب كتاب الأصول العامَّة للفقه المُقارن).
الصفحه ٤٥ : نعيم : كان سلمان مِن المُعمِّرين
، يُقال : إنَّه أدرك عيسى بن مريم وقرأ الكتابين. أُسد الغابة ج ٢ ص ٣٢٨
الصفحه ٥٧ : صحيح الحديث
قاله النجاشي والعلاَّمة. له كتاب وفاة الرضا عليهالسلام
وكان كما يشعر به بعض الكلمات
الصفحه ٦١ :
المُتجدِّدة ، التي
تستحيل على ذات الله سبحانه. فكيف صحَّ نسبتها إليه سبحانه في الكتاب والسنة
الصفحه ٩٤ :
عبد الرحمان بن رجب الحَنبلي في كتابه (كشفُ الكُربة في وصف حال أهل الغربة ، ص ٢٧)
إلاّ أنّه نَسبها إلى
الصفحه ١٠٨ : للطوسي : ج
٢ ، ص ١٠٨ ، وكتاب المكاسب ، والمنتهى للعلاّمة الحلّي : ج ٢ ، ص ١١٢ ، والذكرى
للشهيد الأوّل
الصفحه ١٣٣ : صفّين ، وقد ذكرهُ محمود أبو ريّة في كتاب شيخ
المضيرة أبو هريرة ص ٥٦ عن شذرات الذهب في أخبار مَن ذَهب
الصفحه ١٤٤ :
الإربلّي في كشف الغمّة ، وأبي مَخنف ، والخوارزمي في مقاتلهم ، والشيخ التُستري
في كتابه عن الحسين
الصفحه ١٧٠ : عليهالسلام
، وأبلى في ذلك بلاءً حسناً وسمعَ الناس مواعظه وخطبه ، وقرأوا الكتاب الذي كان
معه من الحسين
الصفحه ١٩١ : ـ كما يُشعر به كتاب أهلها الذي سمعناه حين يقولون عن حاكمها
: أخرجناهُ وألحقناه بالشام. هكذا بكلّ سهولة
الصفحه ٢٠١ : بن عقيل.
وفي كتاب (نَفَس
المهموم) أنّ أبا تمّام قال للحسين عليهالسلام
: يا أبا عبد الله ، نفسي لك