الصفحه ٢١٩ : .
المستوى
الثالث : إنّه شعرَ بتكليفه في ذلك الحين بوجوب
الإعراض عن شُرب الماء وأطاع تكليفه ذاك ، وهذا الشعور
الصفحه ٢٢٠ : الأخرى إطلاقاً ، إلاّ أنّنا عرفنا أنّه لا
يُحتمل فيه ذلك.
الجهة الثالثة : إنّه نقلَ
إلينا التاريخ : أنّ
الصفحه ٢٢١ : .
المستوى
الثالث : ما تقولهُ الرواية من أنّه مدّ لهُ
لسانه وأعطاه خاتمهُ ، وكلّنا نعرف أنّ اللُعاب يمكن أن
الصفحه ٢٢٣ :
المستوى
الثالث : إنّ الإمام الحسين عليهالسلام نفّذ قضاء الله وقدره
الذي يعلمه بالإلهام أو
الصفحه ١٩ :
وعلى أيِّ حال ، فقد كانت نتيجة اعتمادي
الكامل على حافظتي وذهني في تأليف الكتاب مُلفتة للنظر في
الصفحه ٥ :
ولذلك ؛ أنصح بإعادة قراءة الموضوع ـ
بلْ الكتاب بأكمله ـ لأكثر مِن مرَّة ، وهذا الرأي نتج عن تجربة
الصفحه ١٦ : دفنه في ذهنه ريثما يحيى مِن جديد ، فإنْ كان مِن هذا
القبيل ، فليقرأ كتابي هذا ؛ فإنِّي كرَّسته لأجل هذا
الصفحه ٤ : ء الله تعالى.
تنبيه :
أودُّ أنْ أُنبِّه القارئ الكريم ، إلى
أنَّ أُسلوب سماحة المؤلِّف في الكتابة
الصفحه ٨ : .
ثمَّ دخل سيِّدنا مرحلة السطوح العُليا
، حيث درس كتاب الكفاية على يد السيِّد محمد باقر الصدر قدسسره
الصفحه ٩ :
٤ ـ السيِّد محسن الحكيم ، في كتاب
المُضاربة.
أمَّا إجازته في الرواية ، فقد سُئِل
سماحته في أحد
الصفحه ٩٦ : سماحة
المؤلِّف في هذه الأبيات فقال لي : إنّه قد سَمعها شخصيّاً من أحد الخطباء الكبار
ولم يقرأها في كتاب
الصفحه ١٨ : ء الساكنين في سورياً ، كأنَّه
أشفق على هذا الكتاب مِن هذا النقص ؛ فحاول تبنِّي الموقف جزاه الله خيراً ، وهو
الصفحه ١١ : إلى
الكتاب القيِّم الذي أمامنا ، فإنَّنا بين يدي موسوعة جليلة في الإمام المهدي (عجَّل
الله تعالى فرجه
الصفحه ١٣ : .
٢١ ـ مباحث في كتاب الطهارة الاستدلالي
في شرح العروة الوثقى ، مِن تقريرات السيِّد محمد باقر الصدر
الصفحه ١٧ : السنة ، فكانت النتيجة
هي هذا الكتاب بطبعته الأُولى.
وكان مِن حُسن التوفيق ـ ثالثاً ـ
أنَّني بالرغم مِن