الصفحه ١١٣ :
سَمعَ واعيتنا ولم
ينصُرنا أكبّه الله على مَنخرَيه في النار» (١).
الأمر الثالث : طَلبُ الناصر من
الصفحه ١١٤ : كبشرٍ بغضّ النظر عن موقفهم العسكري.
الأساسُ الثالث : إنّ عامّة هؤلاء
الموجودين ضدّه ليسوا أعداءً له
الصفحه ١٢١ : الصفة وحاشاه.
السؤالُ الثالث : من الأسئلة
العامّة حول الحسين عليهالسلام
: هل حَصل للحسين وأصحابه
الصفحه ١٢٤ :
الوجهُ
الثالث : إنّ الآية الكريمة وإن صرّحت بالذلّة ،
إلاّ أنّها لم تُصرِّح بمَن يكونون أذلاّ
الصفحه ١٢٦ :
الثالث : العناية الدينيّة بهم في الدنيا
والآخرة ، وخاصّة وهو يعلم أنّهم مُقبلون على بلاءٍ لا يكادون
الصفحه ١٣٩ :
الثالث : إنّ شفاعة الحسين عليهالسلام أوسع من غيره من
المعصومين عليهمالسلام
جميعاً ، كما وردَ
الصفحه ١٤٨ : كونها بلسان الحال ، فهذا لا معنى له ولا بيان له.
الوجهُ
الثالث : إنّنا لو تنزّلنا جَدلاً عن الوجه
الصفحه ١٥١ : : (نزّهونا) ، إلاّ أنّ هذا
الاعتذار لا يجعلها تامّة سَنداً.
الوجهُ
الثالث : إنّ التمسّك بإطلاقها على سَعته
الصفحه ١٨٢ : الأمور للذات الإلهيّة المقدّسة.
الوجهُ
الثالث : أنّ النساء كنّ مدهوشات وحائرات الفكر
وغير شاعرات
الصفحه ١٩٢ : سيّده الأصلي الحاكم
الأموي.
الأمر
الثالث : إنّ مسلم بن عقيل عليهالسلام شعرَ أنّ قيام حرب
واسعة في
الصفحه ١٩٦ : عزّ وجل ، ما
لم يعِد الأمر إلى وجوه أخرى ، أو إلى الوجه الآتي الذي سنذكره الآن.
الوجه
الثالث
الصفحه ٢٠٦ : يعمل ما يكرهونه ويدخل بيوتهم عنوة عنهم ، ويبقى
فيها فيكون حراماً عليه.
المستوى
الثالث : إنّه لا يوجد
الصفحه ٢١٢ : الدفاع عنه؟
ثانيها : لماذا لم يتفرّقوا عنه ، وماذا كان هدفهم في
ذلك؟
ثالثها
: إنّهم كان يجب عليهم أن
الصفحه ٢١٥ : مقتل الخليفة
الثالث ، وما ترتّب عليه من الحروب الثلاثة : (الجمل ، وصفّين ، والنهروان) ، والأحاديث
التي
الصفحه ٢١٧ : .
المستوى
الثالث : مستوى الامتحان أو التمحيص الذي مرّوا
به وأحسّوا به.
وقد أسلفنا أنّه من الواضح أنّ