الصفحه ٣٠ : والاستعانة بتسديده ، كما
كانوا يعتمدون على النبي صلىاللهعليهوآله.
الوجه
الثالث :
إنَّ هذا الأمر في هذه
الصفحه ٣٢ : .
القسم
الثالث : أنْ يكون الفرد دنيويَّاً ، ولكنَّه
يعتنق ديناً آخر غير الإسلام ، وأهمُّه النصرانيَّة
الصفحه ٣٧ : يحتار في مكان الجارية ولم يستطع أنْ يجدها. والأمر في كلِّ شيء هكذا أيضاً.
الجواب
الثالث : إنَّ
الصفحه ٣٩ :
الأمر
الثالث : إنَّ المنفيَّ عن الرواية هو الوحي
الخاصُّ بالنبوَّة (١)
؛ إذ لا إشكال بنزول الوحي
الصفحه ٤٦ : اليوم الثالث ابتدر منحراك وفمك
دماً فتُخضَّب لحيتك ، فانتظر ذلك الخضاب ، فتُصلب على باب دار عمرو بن حريث
الصفحه ٤٨ : في منطقة محدودة ، وغير مُنتشر في بقاع عديدة مِن العالم مِمَّا بلغه بعد
ذلك.
النقطة
الثالثة : قوَّة
الصفحه ٥٢ : عليهمالسلام.
الوجه
الثالث : إنَّه مِن المُمكن أنْ لا يُراد مِن (التهلُكة)
المنهيِّ عنها في الآية الكريمة
الصفحه ٥٣ : الأمر الثالث (وَلاَ تُلْقُواْ
بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) أمراً أُخرويَّاً أيضاً ؛ لأنَّه واقع
الصفحه ٥٨ : أو عرفيَّة دالَّة على ذلك.
الوجه
الثالث : إنَّ المعصوم عليهالسلام يعلم بتكليف شرعي
مِن الله عزَّ
الصفحه ٦٨ : قلناه في الأمر الثالث ، وفرضنا التقيَّة إلزاميَّة.
إلاَّ أنَّ هذا الحكم بالإلزام ساقط بالمُزاحمة مع
الصفحه ٧١ : ، كالأمر الثالث الذي ذكرناه وهو
كونها تخيريَّة وليس إلزاميَّة ، والأمر الثاني والأمر الرابع ، فراجع
الصفحه ٧٣ : مُعمَّقاً
وواسعاً وأكيداً وشديداً ، بحيث يسع كلَّ هذه التضحيات.
الشرط
الثالث : أنْ يكون أمراً مُتحقِّقاً
الصفحه ٨٠ :
عدمها موافقاً لها
لا مُحالة
المُناقشة
الثالثة : لهذا الهدف ـ إنَّه هدف وقتي منوط لا
محالة بحياة
الصفحه ٨٥ : .
الأمر
الثالث : أنْ نفهم مِن التاريخ أنَّ انتصار
الحسين وفوزه المُباشر على أعدائه أمر مُحتمل ، وأنَّ
الصفحه ٨٨ : والأنصار ، وفيهن ذوات الأزواج ، وفيهن
الأبكار ...
وأمَّا في السنة الثالثة ، فإنَّ
خليفة المسلمين يبعث