الصفحه ٣٣ : القرآن الكريم عن
النبي صلىاللهعليهوآله
أنَّه (لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ) (٢)
وأنَّ (الأَمْرَ
الصفحه ١٣ : ء وتفنيدها ، فلقد خرق سماحة المؤلِّف (دامت إفاضاته) عادة
المُفسِّرين في تفسير القرآن الكريم مِن سورة الفاتحة
الصفحه ٤٣ : غيرهم ، بما لا يُقاس ولا
يعرفه الناس ، بما فيه الاطِّلاع على مراتب مِن تفسير وتأويل القرآن الكريم. وكذلك
الصفحه ٥١ : ـ : أنَّ النهي
عن التهلُكة ، غير شامل لهم أيضاً. ومعه لا يُمكن القول : بأنَّ القرآن الكريم
نصَّ عليهم بعدم
الصفحه ٦٢ : الكريم والسُّنَّة الشريفة وإجماع علمائنا. أمَّا القرآن الكريم ، ففي
أكثر مِن آية واحدة كقوله تعالى
الصفحه ٥٠ : غيره مِن
المعصومين. وهل السير في ذلك إلاَّ السير في طريق التهلُكة المُحرَّمة بنصِّ
القرآن الكريم
الصفحه ٣١ :
الرابع : إنَّنا لو تنزَّلنا عن قبول الوجوه
السابقة ، فمعنى ذلك : أنَّ ظاهر القرآن الكريم دالٌّ على حاجة
الصفحه ٦٠ :
على ذلك بالقرآن الكريم فمًثلاً :
الرضى كما في قوله : (رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ
عَنْهُ
الصفحه ٤٤ : الجنَّة الموصوفة في ظاهر القرآن الكريم ، والتي يطمع بها سائر
الناس ، إنَّما هي جنَّة أصحاب اليمين ، وأمَّا
الصفحه ١٣٦ :
: إنّ في القرآن الكريم موارد استُعملت
فيها الأداة (ليت) فيما هو ممكن وليس بمستحيل ، وظاهر القرآن حُجّة
الصفحه ٣٩ : ، بنصِّ القرآن الكريم ؛ فليس غريباً أنْ ينزل الوحي ، بسبب رحمة الله
ونعمته ، على أعاظم الخَلق عند الله
الصفحه ١٢١ : للقرآن الكريم
الذي يقول : (وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ)
(٣) ، والحسين
الصفحه ١٨١ : الساقطة عن الحجيّة ، لا
أنّ التصديق بمضمونها يكون ممكناً ، وليست هذه الرواية ببدَعٍ عن ظواهر القرآن
الكريم
الصفحه ٢٨ : هذا معناه الاعتراف بنزول
الوحي على النبي صلىاللهعليهوآله
في القرآن وغير القرآن ، ولا نعني مِن
الصفحه ١٣٧ : أن نلتفت إلى أنّ هذا
التعبير وارد في القرآن عن قول فردٍ فاسق ، أو مُتدنّي الإيمان وقليل اليقين