الصفحه ٩٠ : ء» معاوية في هذا الميدان
بوضوح ؛ فها هو ذا يبذل (للصحابي) سمرة بن جندب أربعمئة ألف درهم على أن يروي أنّ
هذه
الصفحه ٤٣ :
من قبل معاوية عبد الله بن خالد بن الوليد المخزومي ـ فأذلّهم ، وأظهر لهم سيادة
قريش بامتهانه لهم
الصفحه ١٦٢ : ـ وهو من
أصحاب ابن زياد ـ طلب منه مسلم بن عقيل بعد أن قبض عليه أن يسقيه من جرّة بباب
القصر ، فقال له
الصفحه ١٤٨ : فرس له في
السلاح ، فخطب الجيش الاُموي قائلاً :
«يا أهل الكوفة ، نذارِ لكم من عذاب
الله نذارِ ، إنّ
الصفحه ٩٩ : ء ، لا
بالله ، فهذا النفس الديني الذي يشبه أن يكون صوفيّاً ؛ لكثرة ذكر الله فيه ليس من
طبيعة الأخطل
الصفحه ٨٨ :
إنّ معاوية وضع قوماً من الصحابة ، وقوماً
من التابعين على رواية أخبار قبيحة في علي عليهالسلام
الصفحه ٥٠ : النبي صلىاللهعليهوآله
في المجتمع الإسلامي.
وإذا لم يقدر له أن يصل إلى الحكم بعد
وفاة النبي
الصفحه ٨٢ : تسعى إلى اختراع الأحاديث في فضلها تنسبها إلى النبي صلىاللهعليهوآله ؛ وذلك إنّ هذه
القبائل لمّا كانت
الصفحه ٩٤ : .
ومن الأمثلة البارزة في هذا الميدان
فرقة المرجئة ، فقد كان الاُمويّون يواجهون الشيعة الذين يعتبرون بني
الصفحه ٧٢ : سواهم».
وممّا روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال في خطبته
في حجّة الوداع :
«أيّها الناس ، إنّ
الصفحه ٨٧ : أنّهم كانوا اُصولاً وفروعاً أخطر أعداء النبي صلىاللهعليهوآله
، وأنّهم اعتنقوا الإسلام في آخر ساعة
الصفحه ٥١ :
الحكيمة التي
اتّبعها ولاة عثمان مدّة خلافته ، ورأى أنّ التوجيهات الدينية العظيمة التي عمل
النبي
الصفحه ١١١ : ولأمّة محمد صلىاللهعليهوآله من أن اُجاهدك ...
وقُلت فيما قُلت : إن أنكرك تنكرني ، وإن
أكدك تكدني
الصفحه ١١٢ : التي استفحلت في عهد
عثمان بعد أن اُطلقت من عقالها بعد وفاة النبي صلىاللهعليهوآله
؛ فإنّ الإنسان ذا
الصفحه ٣٣ :
ب ـ مبدأ عمر في العطاء :
سوّى النبي صلىاللهعليهوآله بين المسلمين في
العطاء ، فلم يُفضّل أحداً