الصفحه ١٧٤ : جائزة وهي شربة من ماء
فقد نشف كبدي من الظمأ اتقوّى بها على قتال الأعداء ، فبكى الحسين منادياً : وا
ولداه
الصفحه ١٣١ : عاد الى المشرعة فحملوا عليه ثانيا فكر
عليهم العباس ـ على ما في بعض الكتب منها الكبريت الأحمر ـ الى ست
الصفحه ١٩٥ :
فتلقّى الجموع فردا
المنهج الثلاثون
وتحزّبت فرق الضلال على ابن من
في يوم
الصفحه ٣٢ :
واصيح فيها تارة وأنادي
يا دار اين مضى ذووك امالهم
بعد الترحل عنك يوم معادي
الصفحه ١٦ :
والعزاء على مصيبته ، يا موسى ما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان بكى او تباكى
وتعزّى على سيط محمّد
الصفحه ١٠٩ : تالي انشروني
سبعين مرة هالفعل يجري عليه
والله يبوا السجاد ما فارگ جمالك
الصفحه ١١٠ : اليهم فعرفوه انه من بني اسد فقالوا
: ما حاجتك ، فقال : اني قد اتيتكم بخير ما اتى به وافد الى قومه اتيتكم
الصفحه ١٩٩ :
فيقول والأجفان تجري عبرةً
لاتحرقي قلبي بدمعك حسرةً
ما دام مني الروح في
جثماني
الصفحه ١٧٩ :
جموعكم او تغمد البوارق
فلم يزل يقاتل قتالً شديدا مع ما فيه من
العطش الشديد فقال مرة بن منقذ
الصفحه ٤٤ :
على اچتول الرهاين مر ظعنه
شگول ابحق چفيلي مر ظعنه
اخوي اوياه ظل اعتابه اليه
الصفحه ١٦٦ :
الثالث وعن المفيد
ان للحسين عليهالسلام
من الأولاد الذكور أربعة علي بن الحسين الأكبر كنيته ابو
الصفحه ٤٧ :
: لما عزم على الخروج من مكة الى العراق فرح ابن الزبير فرحا عظيما وبلغ اهل
الكوفة خبر هلاك معاوية وخبر
الصفحه ١٩٣ :
فقال شمر : لك ذلك ،
وقصده القوم واشتدَّ القتال وقد اشتدَّ به العطش فحمل من نحو الفرات على عمرو بن
الصفحه ١٧٥ : ابو الشجاد منجاه
علي او عوده الخايف دوم من جاه
من برهان اريد الماي من جاه
الصفحه ٧٤ :
ألف مرة وان الله
تعالى يدفع القتل عنك وعن هؤلاء الفتية من أهل بيتك. وله حملات يوم عاشوراء ، منها