الصفحه ٥٥ : المنبر حمد الله واثنى عليه وصلى
على النبي وآله واكثر من الترحم على علي والحسن ولعن عبيد الله بن زياد وبني
الصفحه ٢٢ :
فلما وقعت فاطمة في طلقها اوحى الله
تعالى الى لعيا وهي حوراء من الجنّه واهل الجنان اذا ارادوا ان
الصفحه ٥٣ :
كلهم معك ليس لهم في
آل معاوية رأي ولاهوى والسلام.
ولما أراد الحسين عليهالسلام الخروج من مكة الى
الصفحه ٩٦ :
واتردوا بثوب الصبر
ضل من عگبهم ينتخي
وعليه ما واحد نغر
الله
الصفحه ١٥١ :
دولبني زماني بيك يا سلوه
اشلون انساك وانسه ايامنه الحلوه
اشهل بلوه المثلها ما
الصفحه ٥ : لي بالمضي الى المأتم كل يوم فقال : لك ذلك فجعلت كل يوم تمضي
الى المأتم وتجلس للعزاء على الحسين
الصفحه ١١٣ :
حبيب في جولة مع القوم وهو يهتف باصحابه حتى اجتمعوا عليه من كل جانب فوقع على
الأرض صريعا فأتاه الحسين
الصفحه ١٩ : عدو لهم يلفى ولا نشب
تجري على العكس نت قولي ضعونهم
ولو جرت مطلقا ما فاتك
الصفحه ٣٩ :
وتهيأ الحسين عليهالسلام للخروجمن المدينة
ومضى في جوف الليل الى قبر أمه فودّعها ، قيل : قال السلام
الصفحه ١٤٧ : وفهم معناها واعمل بكل ما تراه مكتوبا فيها ، فقال القاسم لنفسه مضى سنون
عليّ ولم يصبني من مثل هذا الألم
الصفحه ٥٨ : الفراق
لبچي عليه ابدمع دفاق
ظامي او قطرت ماي ماظاق
او عگظعنه
الصفحه ١٣٦ :
صلب الايمان جاهد مع
ابي عبد الله عليهالسلام
وابلى بلاء حسنا ومضى شهيدا وكفى في ايمانه ما
الصفحه ٨١ : وابعث اليَّ برأسه
والسلام.
فما مضى الا ايام قلائل حتى دخل عبيد
الله بن زياد الكوفة وجلس على سرير
الصفحه ١٠٥ :
العبد ومضى به وبقي
ينتظر قدوم سيده. ثم إن حبيب ودّع زوجته وأولاده وخرج مختفيا كأنه ماضي الى ضيعة
الصفحه ١٥ :
ابيه فيها لم يهجه
لحرتها. حكى ان ضبة بن اركان كان له ابنان احدهما يسمّى سعد والثاني سعيد فخرجا
الى