الصفحه ١٥ : سفر فهلكسعد ورجع سعيد فخرج ابوهما مفتّشا عن ابنه الهالك في الأشهر الحرم
ومعه الحارث بن كعب فبينما هما
الصفحه ٢٣ : يخرج في آخر
الزمان مع عيسى بن مريم عليهالسلام
فهؤلاء مصابيح الرحمن وعروة الإسلام محبهم يدخل الجنة
الصفحه ٣٠ : بدمائك مذبوحا بأرض كربلا بين عصابة من امتي وانت مع ذلك عطشان لا تسقى
وظمآن لا تروى وهم بعد ذلك يرجون
الصفحه ٣١ :
وامك واخاك قدموا
علي وهم مشتاقون اليك ، فبكى الحسين عليهالسلام
وسأل جده ان يأخذه معه ويدخله في
الصفحه ٣٣ :
من ناشد لياحباب بها نزلوا
بالأمس كانوا معي واليوم قد رحلوا
وخلفوا في سويد
الصفحه ٣٤ : واعطاها اياها وقال لها : اجعليها مع قارورة جدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فان فاضت
دماً عبيطاً
الصفحه ٤٠ : يزيد بن معاوية فقطع محمّد
كلامه وبكى وبكى الحسين معه ساعة ثم قال : يا اخي جزاك الله خيرا فقد نصحت واشرت
الصفحه ٥٢ : مسلم بن عقيل من الكوفة مع عابس بن
شبيب الشاكري يقول فيه : اما بعد فان الرائد لا يكذب اهله وقد بايعني من
الصفحه ٥٥ :
بطن الرمه كتب جواب
كتاب مسلم لأهل الكوفة وبعثه مع قيس بم مسهر الصيداوي وفيه ورد الى كتاب مسلم بن
الصفحه ٥٦ : ، ولما نزل زرود نزل بالقرب منه زهير بن القين البجلي وكان غير مشايع ويكره
النزول معه لكن الماء جمعهم في
الصفحه ٦٦ : منطلق فاسقيه فاعتزلت ذلك
المكان الذي كان فيه فوالله لو اطلعني على الذي يريد لخرجي معه الى الحسين
الصفحه ٧٢ : وانتقل علويا. حدّث جماعة من بني فزارة وبجيلة قالوا : كنا مع زهير بن القين
لما اقبلنا من مكة فكنا نساير
الصفحه ٨١ :
يأتيك كتابي هذا فان الناس كلهم معك ، ثم بعث الكتاب مع عابس بن شبيب الشاكري الى
مكة ولما بلغ الوالي دخول
الصفحه ٩٨ :
عوسجة قد سقط الى الارض وصرع فمشى اليه الحسين عليهالسلام
ومعه حبيب وكان به رمق من الحياة ، فقال الحسين
الصفحه ١٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يوم القيامة
، ثم ارسله الى حبيب وكان حبيب جالسا مع زوجته وبين ايديهما طعام يأكلان اذ غصت زوجته
في