الصفحه ١ : لَهُمْ بَالْسَعَادَةَ ، وَالصَلاةُ
وَالسَلامُ عَلى
خَيْرِ البَرِيَّةَ مُحَمْد وَآلِهِ
الأطْهَار
الصفحه ٣ :
المعزى في هذه العَشرَحبيب الله محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم بحبيبه
وحبيب الله الحسين عليهالسلام
ولده
الصفحه ٧ : عليهالسلام
والزهراء عليهاالسلام
:
كل البلا بمحرّم ياليتهلاكان هلاً
وبه بنات محمّد
الصفحه ١٥ : العظام.
وفيما ناجى موسى عليهالسلام به ربّه قال : ياربّ
بم فضّلت امة محمّد عليهالسلام
على سائر الأمم
الصفحه ٢٣ :
نعم يا محمّد ، آجرك
فيمولودك هذا فانّه يقتل ، فقال : يا حبيبي جبرائيل ومن يقتله ، قال : شرار من
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وصلى ركعات
ثم قال : اللهم ان هذا قبر نبيك محمد وانا ابن بنت نبيك وقد حضرني من الأمر ما قد
علمت
الصفحه ٣٧ : في لذاته متنعم
ويُضِيقُ الدنيا على بن محمّدٍ
حتى تقاذفه الفضاء الأعظم
الصفحه ٣٩ : .
فلما بلغ محمد بن الحنفية خروج الحسين عليهالسلام اقبل اليه وقال : يا
اخي أنت احب الخلق الي واعزهم علي
الصفحه ٤١ :
طوى الكتاب وختمه بخاتمه ودفعه إلى أخيه محمد. وقيل : لما اراد الحسين عليهالسلام الشخوص من المدينة
الصفحه ٥٣ : بالله وصلى على رسوله محمد وآله أجمعين ، خط الموت على
ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة ، وما اولهني
الصفحه ٥٤ : السحر ارتحل الحسين عليهالسلام
من مكة فبلغ ذلك محمد بن الحنفية فاتاه واخذ بزمام ناقته التي ركبها وقال له
الصفحه ٥٧ :
وذكرت حين رأيتها مهجورة
فيها الغراب يردّد التنعابا
ابيات آل محمّد لمَّا سرى
الصفحه ٨٦ : بالآجر من فوق البيوت ، فلما رأى ذلك خرج عليهم
مصلتا بسيفه في السكة فقال محمّد بن الأشعث : لك الأمان يا
الصفحه ١٣٢ : عنه يعجز التوصيف
عالجيمان من حدّى
ابسيفه او شالهم تنسيف
محمد نزل عالأوثان
الصفحه ١٦٥ : ومحمّد كما ذكره
بعض كتب الأنساب فهو أكبر من على