الصفحه ١٧١ :
يخطف روحها او منه تفر وين
وسّد شوسها اتراب الوطيه
او سسيفه تتلوّح ابحده
الصفحه ١٧٦ :
مستنيرا من الهدى بضياء
هو شيل الحسين شبل علي
حين ينمى بنجدة وابا
الصفحه ١٦ :
والعزاء على مصيبته ، يا موسى ما من عبد من عبيدي في ذلك الزمان بكى او تباكى
وتعزّى على سيط محمّد
الصفحه ٣٣ :
تبا لهم من أمة لم يحفظوا
عهد النبي بآله الأمجادي
قد شتتواهم
الصفحه ٤١ :
ورسوله ، جاء بالحق
من عند الحق ، وإن الجنة والنار حق ، وإن الساعة آتية لاريب فيها ، وإن الله يبعث
الصفحه ٧٤ :
ألف مرة وان الله
تعالى يدفع القتل عنك وعن هؤلاء الفتية من أهل بيتك. وله حملات يوم عاشوراء ، منها
الصفحه ٨٠ : بن عقيل فارسا
شجاعا شهد مع عمه علي صفين وكان من القواد الذين جعلهم على الميمنة يوم صفين وكان
بعثه
الصفحه ٨٦ :
فارساً ، وكان من
قوته ان يأخذ الرجل بيده فيرمي به فوق البيت ، فأرسل ابن الأشعث الى ابن زياد
ادركني
الصفحه ٨٧ : ترموني بالأحجار كما ترمى الكفار وانا من أهل بيت الأنبياء الأبرار ، ألا
ترعون رسول الله في عترته. قال
الصفحه ٨٩ : من شربة
ثنا ياك فيها غدت طائحه
اتقضي ولم تبكك الباكيات
امالك
الصفحه ١٤٠ : ثمانين رجلا وهو
يقول : «لا أرهب الموت أذا الموت رقا» حتى دخل الماء اراد أن يشرب غرفة من الماء
ذكر عطش
الصفحه ١٧٤ :
وهي وجه الحسين فلما
تغيّر قالت : ياسيدي لعلَّ ولدي قد اصابه شيء ، قال : لا ولكن قد خرج اليه من
الصفحه ٣ :
من هل المحرم اهلاله
گلبي الحزن والهم چساله
خوفي على ابن امي او
الصفحه ٢٨ : عليهالسلام
الذي اراد فدعا جماعة من مواليد وامرهم بحمل السلاح فقال لهم ان الوليد قد
استدعاني في هذا الوقت ولست
الصفحه ٤٧ :
نزل بها واقبل اهلها يختلفون اليه ومن كان بها من المعتمرين واهل الافاق وابن
الزبير بها قد لزم جانب