الصفحه ١٤ :
ياليت لن لاهل الهلال
او لا بيه ضعنّه من الوطن شال
بس ما وصلنا
الصفحه ٢٧ : احسين يظعن
عن حرم جده والوطن
امر على احيود الزمل جن
او على
الصفحه ٤٦ : ابن بنت نبيهم طوبى لهم
نالوا بنصره مراتب ساميه
سار الظعن عن الوطن سار
الصفحه ٤ : أن يظهر حبّه
وعلائم ودّه في هذه العشرة بمساعدته ومواساته لفاطمة الزهراء في عزاء ولدها الحسين
الصفحه ٥ :
ونزلت من السطح وا
اماماه واحسيناه وا ذبيحاه وا مظلوماه. وكانت متجلبيبة جلباب الفرح مرتدية ثياب
الصفحه ١٠٠ :
لفاقد الترب اوصى حبيبا ان يجود له بالنفس من مقة ومن حب اعزز علينا يابن عوسجة من
ان تفارق ساعة الحرب
الصفحه ١٦٦ : مسمى
بعلي هذه من كثرة حبّ الحسين عليهالسلام
لأبيه أمير المؤمنين سمى اولاده عليا كما اشار الى ذلك زين
الصفحه ١٩ :
لو كنت صادق دعوى الحب ما برحت
بك المطى ولا زمَّت بك النجب
اعراب بادية تبني
الصفحه ٢٠٠ : محمداً في عترته
اما انكم لن تقتلوا بعدي عبدا من عباد الله فتهابوا قتله بل يهون عليكم عند قتلكم
اياي وايم
الصفحه ١٣٦ :
صلب الايمان جاهد مع
ابي عبد الله عليهالسلام
وابلى بلاء حسنا ومضى شهيدا وكفى في ايمانه ما
الصفحه ٥٢ :
قالت اعرفك بالحرب ياخزيه وافي
او قطع الزند هذا الذي منه مخافي
الصفحه ١٠٣ :
فبكى حبيب ورمى
الصبغ من يده وقال : والله لاتصبغ هذه الاَّ من دم منحري دون الحسين عليهالسلام
الصفحه ١١٨ :
انه كان شجاعا فارسا
وسيما جميلا جسيما يركب الفرس المطهم ورجلاه يخطان في الأرض. ومنها : انه لما جمع
الصفحه ٢٣ :
نعم يا محمّد ، آجرك
فيمولودك هذا فانّه يقتل ، فقال : يا حبيبي جبرائيل ومن يقتله ، قال : شرار من
الصفحه ١٦٠ :
السلام عليك من حبيب
لم يقض من الدنيا وطرا ولم يشفِ من اعداء الله صدرا حتى عاجله الأجل وفاته الأمل