الصفحه ١٠٠ : الله تعالى منها».
(٦) فى بعض نسخ
السنن الكبرى : «ينزلونها» ؛ وهو صحيح المعنى أيضا.
(٧) انظر ما تقدم
الصفحه ٢٠٥ : الأصل : بالياء. وهو صحيح أيضا.
[ثم قال].
(ولا عن)
بفتح النون.
(يعلم [الله].
هذه الزيادة نشأت عن ظن
الصفحه ٥٠ : الله نبيه (صلى الله
عليه وسلم) على أمر الدين كله : فيعطيه إياه ، ولا يخفى عليه شيئا منه. وكان
المشركون
الصفحه ٢١٨ : الجاهلية : من البحيرة وما إليها.
١٧١
تفسير (الحصور) ، وبيان أنه يجب على الأولياء تزويج
الأيامى
الصفحه ٨٣ : ) : كان
أعظم لأجره (٣).»
«وقد قال الله (عز
وجل) فى المتمتّع : (فَمَا اسْتَيْسَرَ
مِنَ الْهَدْيِ
الصفحه ٥٣ : .».
__________________
(١) زيادة حسنة
أخذناها من كلامه فى اختلاف الحديث.
(٢) فى اختلاف
الحديث : «ابن بريدة». وكلاهما صحيح : لأنه
الصفحه ٣٦ : )
زيادة : «غنيمة».
(٥) هذا إلى قوله :
بعد بدر ؛ ليس بالأم ، ونرجح أنه سقط من الناسخ أو الطابع
(٦) راجع
الصفحه ٢٧ : ، أو منصرفه منها ـ ولم (٨) يكن له (٩) فى تبوك قتال (١٠) ـ : من
أخبارهم ؛ فقال الله تعالى : (وَلَوْ
الصفحه ١٩٤ : سليمان ، يقول : سمعت الشافعىّ (رحمه
الله) ، يقول (٤) : «من زعم ـ : من أهل العدالة. ـ : أنّه يرى الجنّ
الصفحه ١٩٩ : اقتصرت الرواية على
ذكر بعضها ، وأشارت إلى إرادة بقيتها. ثم اكتفينا ـ من أول مباحث الجراح ـ : بالتنبيه
على
الصفحه ٢٢٥ : تمام
٨٠
سهل بن سعد
٢٤٠
ابن سيرين
٢٠٠
(ش)
شأس بن زهير
٢٦٩ الشافعي ـ يرد بكثرة.
شريح ٢٠٠ ،
٢٠٣
الصفحه ١٧٠ :
بكسبه مالا للسّيد ؛ فيستدلّ : على أنه يفيد (١) مالا يعتق به
؛ كما أفاد أوّلا (٢).»
قال الشافعي
الصفحه ١٧٦ : ) : فيأتى القرد إلى نسيبه وقريبه :
من الإنس ؛ فيحتكّ به ويلصق ، ويقول الإنسان (١٠) : أنت فلان؟ فيشير برأسه
الصفحه ٣٤ : ء وتشديد الزاى ؛ على
أنه من الرباعي المضاعف ؛ بمعنى : حمل غيره على الغزو. وزعم : أنه هو الصحيح ،
وأنه لا
الصفحه ٢٠٠ :
ـ : من الأعذار البينة العديدة ، والأسناد القوية السديدة. ـ ما سندلى به ونشرحه :
عند الحاجة الملحة