الصفحه ٧٦ : ، قال (٤) : «لم أعلم
مخالفا ـ : من أهل العلم بالسّير. ـ : أنّ رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لمّا
نزل
الصفحه ٣ : ذلك ـ : «يعنى : ما شاء من عباده ؛ أو : ليأمر من شاء منهم
بعبادته ، ويهدى من يشاء إلى صراط مستقيم
الصفحه ١٨٨ :
قيس : ضعيف. وروى من وجه آخر : كالمنقطع.
والصحيح عن
عطاء وعروة ، عن عائشة ـ : ما رواه في رواية
الصفحه ٦٣ : مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ).».
ثم ساق الكلام (٩) ، إلى أن قال
: «فقيل : كان الذين عاهدوا النبىّ
الصفحه ٢٩ : قوله : (الكفار).
(٥) كذا بالأم ، وهو
الظاهر الصحيح. وفى الأصل : «من الذي يجاهدهم» إلخ. والنقص
الصفحه ٣٥ : منصف. وأما الرباعي : فمعناه قد يوهم : أن بعض الصحابة كانوا يخرجون مع
النبي ، إلى الغزو : كارهين له
الصفحه ١١٩ : بعده من ليس له من
الأمر ماله ؛ و: على أن أعظم لرغبتهم وسرورهم أن يشاوروا. لا : على أن لأحد من
الأدميين
الصفحه ٢٢١ :
٣
ما يؤثر عنه فى السير والجهاد ، وما إلى ذلك : كلام
جيد عن حكمة خلق الله عباده ، وبيان أن الأنبياء خيرة
الصفحه ١٨٢ : محمد بن سفيان ، نا يونس بن عبد الأعلى ، قال : وقال لى الشافعي (١) : «ما بعد
عشرين ومائة ـ : من آل عمران
الصفحه ٧٤ :
له ، بالحكم : بما أنزل الله إليه (١)»
«قال : وسمعت
من أرضى ـ : من أهل العلم (٢). ـ يقول فى قول
الصفحه ٤٨ : إنكار النبي ـ : على أنه لا يكفر من كفر
مسلما عن تأويل.
(٩) فى الأم زيادة :
«عز وجل قد».
(١٠) أي : فى
الصفحه ٢٢٣ : .
١٩٤
بيان بطلان شهادة من يزعم رؤية الجن
١٧١
بيان وجوب وضع النجوم ، على السيد
الصفحه ٩٨ : إلى قوله :
الملل ؛ غير موجود بالأم. ونرجح أنه سقط من الناسخ أو الطابع.
(٤) هذا إلى قوله :
الملل
الصفحه ١٤٩ : ، ورفعوا أمرهما إلى النبىّ (١٤) (صلى الله عليه وسلم) : فأنزل
__________________
(١) هو رجل من بنى
سهم
الصفحه ١٥ : . وذهب ابن عباس ، وابن المسيب ، وسليمان بن يسار
وقتادة ، والجمهور ـ وهو الصحيح ـ : إلى أنها منسوخة بقوله