الصفحه ١٢١ : ذلك : فهو مفيد فى موضوع حجية السنة ؛ ذلك الموضوع الخطير : الذي يجب الاهتمام
به ، والإلمام بتفاصيله. من
الصفحه ١٤٣ : : «عدلان ، حران ، مسلمان». ثم قال : «لم أعلم : من
أهل العلم ؛ مخالفا : فى أن هذا معنى الآية.» إلخ ؛ فراجعه
الصفحه ١٨١ :
إِذْنِهِ
: ١٠ ـ
٣) ؛ وفي كتاب الله ، هذا كثير : (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ ، إِلَّا
الصفحه ٤٤ : الَّذِي أَخْرَجَ
الَّذِينَ كَفَرُوا : مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ ؛ مِنْ دِيارِهِمْ ، لِأَوَّلِ الْحَشْرِ) ؛ إلى
الصفحه ١٢٩ : . والآية محتملة المعنيين معا (١).»
واحتجّ الشافعي
(رحمه الله) ـ فى رواية المزنىّ عنه : فى كتاب الوكالة
الصفحه ٥٨ :
الذين عليهم نزل.». وذكر الرّواية فيه ، عن عمر وعلىّ رضى الله عنهما (١).
قال الشافعي (٢) : «والذي
الصفحه ٢٢٢ : .
١٢٢
بيان أن الحاكم المجتهد يثاب مطلقا.
١٠٣
استعمال آنية أهل الكتاب.
١٢٣
الصفحه ١٩١ : العرب ؛ والله أعلم.
* * *
وقرأت فى كتاب.
(السّنن) ـ رواية حرملة بن (٦) يحيى ، عن الشافعي رحمه الله
الصفحه ١٣ :
«ثم أذن الله (عز
وجل) لهم : بالجهاد ؛ ثم فرض ـ بعد هذا (١) ـ عليهم : أن يهاجروا من دار الشرك. وهذا
الصفحه ١٠٣ : (٥)».
* * *
قال الشافعي ـ فى
رواية حرملة عنه ـ : «قال الله عز وجل : (وَطَعامُ الَّذِينَ
أُوتُوا الْكِتابَ ، حِلٌّ
الصفحه ٣٤ : : لِيَتَفَقَّهُوا فِي
الدِّينِ (٢) : ٩ ـ
١٢٢).»
«فأخبر (٣) الله (عز وجل)
: أن المسلمين لم يكونوا لينفروا كافة
الصفحه ٢٢٠ : .
٣١٥
المراد بقاطع الطريق الذي يقطع والكلام عن نفى قطاع
الطريق وبيان أن ليس للأولياء الذين قتلهم
الصفحه ٢١٥ :
فهارس
كتاب أحكام القرآن
١ ـ فهرست
إجمالي للموضوعات.
٢ ـ «للأعلام.
٣ ـ «للآيات
الصفحه ٩٣ :
«ولو خرج : غير
عاص ؛ ثم نوى المعصية ؛ ثم أصابته ضرورة ـ : ونيّته المعصية. ـ : خشيت أن لا يسعه
الصفحه ٥٠ :
[به (١)] رسوله صلى الله عليه وسلم. ـ على الأديان : بأن أبان
لكل من سمعه (٢) : أنه الحقّ ؛ وما