الصفحه ٣٤ :
لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً (١)
؛ فَلَوْ
لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ
الصفحه ٢٢ :
الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَافَّةً : ٩ ـ
١٢٢) ؛ وقال : (كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ : ٢ ـ
٢١٦) ؛ وكل هذا يدلّ
الصفحه ٧٦ : المدينة : وادع يهود كافّة على غير جزية ؛ [و (٥)] أنّ قول الله
(عز وجل) : (فَإِنْ جاؤُكَ : فَاحْكُمْ
الصفحه ٢١٣ : الفائدة.
(ذكيتم) :
بتشديد الكاف.
(وانظر
المجموع) إلخ ؛ ومناقب الفخر (ص ٩٨) ، وما رواه يونس عن الشافعي
الصفحه ٢٢١ : .
٤٩
إظهار الدين الإسلامى على كافة الأديان
الصفحه ٢٩ : : «قرأ
الربيع إلى (المخالفين)». والجملة الدعائية ليست بالسنن الكبرى
(٢) زيادة حسنة ، عن
السنن الكبرى
الصفحه ٥٢ : والحديثين : من الكلام الذي مخرجه عامّ : يراد
به الخاصّ ؛ ومن الجمل (٦) التي يدلّ عليها المفسّر.»
«فأمر
الصفحه ٦٦ : قصد به التنبيه على أن كل جملة دليل على حدة.
(٣) فى الأم : «قرأ
الربيع الآية».
(٤) كذا بالأصل. وقد
الصفحه ٧١ : مهر
المسلم.
(٨) هذه الجملة
حالية. وراجع ما ذكره بعد ذلك : فيما إذا تفاوت المهران.
(٩) فى الأصل
الصفحه ٧٥ : بَيْنَهُمْ ، أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ). فتلك (٩) : مفسّرة ؛ وهذه : جملة.»
«وفى قوله عز
وجل : (فَإِنْ
الصفحه ٨٥ : . فلمّا احتملت هذه (٤) الآية : ذهبنا
إليه ، وتركنا الجملة لا : أنها بخلاف (٥) القرآن ؛ ولكنها : محتملة
الصفحه ٨٦ : الأصل : «والفقير» ؛ ولعل الزيادة من الناسخ.
(٤) فى اختلاف
الحديث : «وقوله».
(٥) هذه الجملة ليست
فى
الصفحه ٨٨ : : فيكون منها شىء محرم نصا فى
السنة ، وشىء محرم فى جملة الكتاب : خارج من الطيبات ومن بهيمة الأنعام. واستدل
الصفحه ٩٦ :
الأصل : «وجمل» ؛ وهو تصحيف.
(٦) فى الأم زيادة :
«فكان هذا فى القرآن».
(٧) فى الأم زيادة :
«عز وجل».
الصفحه ١١٧ : : ٣٨ ـ
٤٤) ؛ وذكر خبر المقعد : الذي ضرب فى الزنا ،
__________________
(١) هذه الجملة
اعتراض بين