الصفحه ٢٨٦ :
بعد فراغه من الذكر
، بل قيل بتحقق الإدراك للركعة بوصوله إلى حد الركوع ، والإمام لم يخرج عن حده وإن
الصفحه ٣٤٨ : ـ الكفارة أيضاً وكذلك في النومين الأولين إذا لم يكن واثقاً
بالانتباه. وإذا نام عن ذهول وغفلة عن الغسل
الصفحه ٣٩٠ : ء ، نعم المؤن التي تتعلق بالزرع أو الثمر بعد تعلق
الزكاة يمكن احتسابهاعلى الزكاة بالنسبة بأن يسلمه إلى
الصفحه ٤٣٤ :
كانت السرقفلية التي
دفعها إلى المالك أو غيره أوجبت له حقاً في أخذها من غيره وجب تقويم ذلك الحق في
الصفحه ١٥٠ : عنه بالخوف.
الرابع
: الحرج والمشقة إلى حد يصعب تحمله عليه
، سوء أ كان : في تحصيل الماء مثلما إذا
الصفحه ١٥٩ : ، يكفي تيمم واحد عن الجميع
، وحينئذ فإن كان من جملتها الجنابة ، لم يحتج إلى الوضوء أو التيمم بدلاً عنه
الصفحه ٣٤٣ :
أو عن غيره كفاه
القصد الإجمالي.
مسألة
٩٧٣ : يعتبر في الصوم ـ كما مر ـ العزم عليه
وهو يتوقف على
الصفحه ٥٥ : سائر الأحوال ستر
بشرة العورة ـ وهي القبل والدبر والبيضتان ـ عن كل ناظر مميز عدا من له حق
الاستمتاع منه
الصفحه ١١٥ : النفاس فيمكن أن
يكون بمقدار لحظة فقط وحد كثيره عشرة أيام ، وإن كان الأحوط الأولى فيما زاد عليها
إلى
الصفحه ١٧٩ : انفصال الغسالة عنه بخرقة أو نحوها فيحكم بطهارته أيضاً
على الأظهر.
مسألة
٤٦٨ : لا يعتبر التوالي فيما
الصفحه ٢٦٨ : إلى الركوع وعند الرفع عنه ، إلا في الخامس والعاشر فيقول : ((
سمع الله لمن حمده )) بعد الرفع من الركوع
الصفحه ٢٨٩ : ـ وبقي في مكانه فقد انفرد من يتصل به إلا إذا عاد إلى
الجماعة بلا فصل ، هذا إذا لم يتخلل البعد المانع عن
الصفحه ٣١٥ :
مسألة
٨٩٤ : لابد من تحقق القصد إلى المسافة في أول
السير فإذا قصد ما دون المسافة وبعد بلوغه تجدد
الصفحه ٣١٧ : يجب فيه التمام
، إن كان السفر بقصد التوصل إلى ترك الواجب ، أما إذا كان السفر مما يتفق وقوع
الحرام أو
الصفحه ٣٢٤ : منزلاً قد استوطنه ستة
أشهر ، بأن أقام فيها ستة أشهر عن قصد ونية فقالوا : إنه يتم الصلاة فيه كلما دخله