الصفحه ٢٨ : دائرة التوحّد والدفع في الطريق والمنهج المرسوم المستند إلىٰ الاُصول
الواحدة في هذه الأمة. ولكن لا يستطيع
الصفحه ٢٧ : المقيتة
والتقليد والانسياق الفوضوي خلف سراب الآخرين.
فالقرآن الكريم بنوره العظيم يثير في
المسلمين دافع
الصفحه ٣١ :
٤ ـ (
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ .. )
(١).
والتاريخ شاهد
الصفحه ٧٦ : )
(٤).
بل تصير صدور الضالين في حرج وضيق شديد ،
وقد استعملت الآية المباركة مثلاً لذلك ضمّنته إشارة علمية
الصفحه ٩١ : مَّثَلًا مِّنْ أَنفُسِكُمْ هَل لَّكُم مِّن مَّا مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُم مِّن شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ
الصفحه ٥ : البيان بما فيه من عناصر الاعجاز البلاغي المتمثلة بالوضوح والقوة والجمال إلىٰ درجة تفوق مستوى البشر
الصفحه ١٥ :
تُوعِدُونَ ... ) (١).
وراح شعيب عليهالسلام
يدخل معهم في حوار هادئٍ ، فلم ينههم عن سيّئة
الصفحه ٢٤ : المواقف
الرسالية الخالدة لتوظيفها في إثارة مكامن القوّة في نفسه ؛ لتبليغ قضيته وتحديد موقفه من ألوان
الصفحه ٣٠ :
الشبهات ، وربّما
الحيرة في الاختيار ، فتتموّج في ذاته مختلف التصوّرات حتىٰ المتباينة
الصفحه ٤٣ : يستخدمه القرآن الكريم في الآيات التي تعرض فيها لهذه المفردة القرآنية ، فالغرور ويقارب الغفلة لغة ، واذا
الصفحه ٩٢ : ، كالأصنام أو الكواكب أو الشركاء الذين يُفْرَضُون ـ وهذا شأن الوثنيين ـ ولكن في هذا المطلب تكمن مغالطة كبيرة
الصفحه ١٤ :
خطاب
المبعوثين
دأب القرآن الكريم في عرضه القصصي لا
سيّما قصص المرسلين علىٰ إبراز محورَي
الصفحه ٧٤ :
فالضالّ الذي ليس علىٰ طريف الله
يعيش في ظلمات غارق فيها لا يخرج منها ، فهو في ظلمات عديدة
الصفحه ١٠٩ :
هذه الأمراض ترجع إلىٰ منحدر
مشترك ، وتستهدف ضحية ، ويمارس فيها رصد الأحاديث والأقاويل في
الصفحه ٩٤ :
الْأَرْضِ كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ
اللَّهُ الْأَمْثَالَ )
(١).
في سياق بيان الحقّ والباطل